الصفحه ٤١١ : (٣) وَكَمْ
مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ (٤) فَما
كانَ دَعْواهُمْ
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوسلم شيء من الوحي سوى القرآن! قال : لا فالذي فلق الحبّة ،
وبرأ النسمة إلا أن يعطي الله عبدا فهما في
الصفحه ٤١٢ : سابق ونبأ طارق ، وعلم
تعالى أن عموم أمته لا تعرف تلك الإشارة فعبّر عنها بسورة طويلة من القرآن ؛
ليعرفوا
الصفحه ١٢٠ :
قال الواسطي :
هذا ترهيب للعام وأما للخواص بقوله : (وَإِيَّايَ
فَاتَّقُونِ).
قال بعضهم : من
لم
الصفحه ٢٩٢ : بحظه ومضيع لنفسه.
وقيل في قوله :
(وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً) خطابا من القرآن فيه محل
الصفحه ٣٨٣ : خواصه بهذه الآية إلى الانقطاع من كشف ما له إلى الكشف عمّا به.
وقيل : (قُلِ اللهُ) إشارة إلى جريان السر
الصفحه ٣٩٠ : لعباده في
القرآن» ، وبتلك البصائر كحّل الله أبصار العارفين كحل أنوار صفاته وسنا سبحات
ذاته ، فمن كان له
الصفحه ١٠٠ : ، فمتى منّ الله عليه بنور الهداية فهو من خواصه ، ومتى منّ عليه بأنوار
الكفاية فهو معصوم من الكبائر
الصفحه ١٠٦ : ، وأكثر ابتلاء الخواص هكذا كإبراهيم عليهالسلام وموسى عليهالسلام وعزير عليهالسلام ، محمد
الصفحه ١٢٩ :
يُخْلِفُ الْمِيعادَ) قال : في إنزال كل واحد ما كان من الأعواض إيصال الخواص
إلى محل الخاص من اللقاء والقرب
الصفحه ٢١٨ : ؛ لأن العامة اعتقد
به بما يليق بطبعها ، والخواص اعتقدوا به بما يليق به ، وكل حال أثبته العموم
جحدته
الصفحه ٤٤٢ : أفعاله وتعرف
إلى الخواص منهم بآياته الدالة على نصرته التي هي أفضاله وإقباله ، وظهر لأسرار
خواص الخاص
الصفحه ١٦ : أفئدة خواص عباده معه.
وقال بعضهم :
بالله تحيّرت قلوب العارفين في علم ذات الله ، وبشفقته توصلت علوم
الصفحه ١٩ :
وأما «اللسان
الروحانيّ» : فهو للخواص ، وهو ذكر القلب لطائف اصطناع الحق في تربية الأحوال ،
وتزكية
الصفحه ٢١ : :
الرحمانية تشوق الروح شوقا ، والإلهية تذوق الحق ذوقا.
وقال إبراهيم
الخواص : من عرفه بأنه الرحمن الرحيم