الصفحه ٣٨٤ : الخلق ، وإظهار كذبهم عند عجزهم عن الإخبار من مقامات القوم بالحقيقة حين
يمتحنهم أهل المعرفة بالله.
قال
الصفحه ٤٣٧ : )
وَإِذا صُرِفَتْ أَبْصارُهُمْ تِلْقاءَ أَصْحابِ النَّارِ قالُوا رَبَّنا لا
تَجْعَلْنا مَعَ الْقَوْمِ
الصفحه ٤٤٦ : السريرة ، فمن صفا ساكن قلبه زكي
ظاهر فعله ، ومن كان بالعكس فحاله بالصد.
وقال الأستاذ :
وإذا زكى الأصل
الصفحه ٤٤٧ :
غَيْرُهُ
أَفَلا تَتَّقُونَ (٦٥) قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ إِنَّا
لَنَراكَ
الصفحه ٥٣٣ :
عَلى عَقِبَيْهِ) (١).
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَها عَلى قَوْمٍ
الصفحه ٢٦٦ : وَلا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلا
نَصِيراً (٨٩) إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٤٥٠ : ) أَفَأَمِنُوا
مَكْرَ اللهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ (٩٩) أَوَلَمْ
يَهْدِ
الصفحه ١٢٣ :
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) هذا نجوى أهل الامتحان من المكاشفين والمشاهدين أي :
نحن أسراء معرفتك وضعفاء محبتك
الصفحه ١٥٧ : : بنعمته من يشاء ، فقوم اختصهم بنعمة الأرزاق ، وقوم اختصهم بنعمة الأخلاق ،
وقوم اختصهم بنعمة العبادة
الصفحه ٣٠٧ : قَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ
أَنْبِياءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكاً وَآتاكُمْ
الصفحه ٣٣٧ : رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
السَّماءِ) تفحص القوم مكانتهم من عند الله سبحانه بتأييد
الصفحه ٣٧٦ : الْقَوْمِ
الضَّالِّينَ (٧٧) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بازِغَةً قالَ هذا رَبِّي هذا
أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ
الصفحه ٣٧٧ : لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي
لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ) الذين بقوا في مقام الالتباس عن رؤية صرف
الصفحه ٤٥٥ : ) وَقالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسى
وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَيَذَرَكَ
الصفحه ٤٩٥ : ، فأقرّوا بنعت التوحيد ، وآخرون أبعدهم في نفس ما أشهدهم
، فأقرّوا عن ناس الجمود.
ويقال : تجلّى
لقلوب قوم