الصفحه ١٩٦ : المنكرين.
قوله تعالى : (وَالَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً
أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللهَ
الصفحه ٣١٩ : القائمين معه على شرائط الاستقامة.
(وَإِذا نادَيْتُمْ
إِلَى الصَّلاةِ اتَّخَذُوها هُزُواً وَلَعِباً ذلِكَ
الصفحه ٣٩٦ :
قال الجريري :
إذا أحيى عبدا بأنواره لا يموت أبدا ، وإذا أماته بخذلانه لا يحيى أبدا.
وقال جعفر
الصفحه ٥٠٤ : الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢٠٠) إِنَّ
الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذا مَسَّهُمْ
الصفحه ٥٣٤ :
وآثار الجبروت ، وهذا إذا كانوا غير مصطفين في الأزل بالولاية السابقة في
مشيئة الحكم ، بل هم
الصفحه ٩٥ : إِنَّ اللهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ
وَالْجِسْمِ وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ
الصفحه ٣١٣ :
بحيث لا يدخل فيه نور البرهان والعرفان.
ثم زاد في
وصفهم ، وعلّق الجميع بإرادته ، وقال
الصفحه ٤٣٤ : مباشرتها ، وزاد ذكر ما أنكره تعالى بقوله : (وَالْإِثْمَ وَالْبَغْيَ) الاسم ظاهرا الإنكار على الأوليا
الصفحه ٤٩ : يزل.
وقيل : إذا كان
أول قدم في العبودية التوبة ، وهو إتلاف النفس وقتلها ، بترك الشهوات وقطعها عن
الصفحه ١٩٨ : .
وسئل محمد بن
على عن قوله : (وَالَّذِينَ إِذا
فَعَلُوا فاحِشَةً) قال : النظر إلى الأفعال ، (أَوْ
الصفحه ٢٦٥ : ء يخرج من البئر أول ما تحفر يقال
أنبط الحفار إذا بلغ الماء وسمى القوم الذين ينزلون بالبطائح بين العراقيين
الصفحه ٢٨٣ : يؤمنوا من
حيث الكشف والعيان.
ويقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا) باستعمال أدلة العقول آمنوا إذا
الصفحه ٢٩٢ :
وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ
صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ
الصفحه ٣٣٨ : ، فأظهر القوم عجزهم عن إدراك مقامات أهل التمكين بقوله تعالى : (قالُوا نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْها
الصفحه ٣٥٠ : طاهر :
القاهر الذي إذا شهد سوى العبد أفناه عما سواه.
(قُلْ أَيُّ شَيْءٍ
أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللهُ