الصفحه ٤٠٠ : ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (١٣٣) إِنَّ ما
تُوعَدُونَ لَآتٍ وَما أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ (١٣٤) قُلْ يا قَوْمِ
الصفحه ٣٣٢ : سَأَلَها قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِها كافِرِينَ
(١٠٢) ما جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلا
الصفحه ٢٤ : ، ومنها راحة أبدانهم (١).
قوله تعالى : (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ) أي : اهدنا مرادك منا ؛ لأن
الصفحه ٩٤ : الاصطلام ، ولا يعلم كيفية صلاته لغلبة الوقت ولا
غيب عليه ؛ لأنه قد بلغ مقام المشاهدة ، وهذا مقصود الصلاة
الصفحه ٩٨ : أَقْدامَنا) في صدمة القهر ، (وَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) على الشيطان وجنده ، (فَهَزَمُوهُمْ
الصفحه ٣٠٨ : : (يا قَوْمِ ادْخُلُوا الْأَرْضَ
الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) أي : ادخلوا بنعت المعرفة
الصفحه ٣٢٣ : مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ
إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَكُفْراً فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ (٦٨
الصفحه ٣٥٣ : حين وقف
القوم على حضرة جلاله لسماع خطابه ؛ ليسهل عليهم دخول النار ، ولولا ذلك لكان
عذابهم أضعافا
الصفحه ٤٣٠ : القرآن ولمّا انصرف القوم عن طريق العدل والإحسان ومتابعة
الحق في طلب الغفران وتابعوا سلاك الضلال ، أمر
الصفحه ٤٧٨ : : (إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ) الآية.
قال الحسين بن
الفضل : لا ترى مبتدعا إلا ذليلا ؛ لأن الله
الصفحه ٥٠٠ : بصفاء العقول ، وأبصار الأرواح ، وعيون الفؤاد ، ما لم يدركوا
بجميع العبادات ؛ لأنّ النظر يورّث الفكرة
الصفحه ٥١٥ :
الاستكمال بالعرفان ، لم تتعلّق الطمأنينة بالبرهان.
فلما عزّ في
جلاله وكبريائه ، صرف عيون القوم عن الوسائط
الصفحه ٥٣٩ :
وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلى قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ
الصفحه ٢٥٦ : وَالرَّسُولِ) أي : إذا وقع عليكم حكم من أحكام الغيب المتشابه وتظهر
في أسراركم معارضات الامتحان فارجعوا إلى خطاب
الصفحه ٢٩٥ : الشَّهْرَ
الْحَرامَ) ، وإذا رأوا طلاب المريدين الذين ذهبوا أنفسهم إلى الله
هديا في سلوك المقامات ، ورأوا