الصفحه ٣٥٨ : إذا فرحوا بتمكينهم عند العوام يرد الله قلوب الخلق عنهم ويفضحهم
عندهم ، ويعرف الخلائق خيانتهم ومكرهم
الصفحه ٤٨٤ : المتابعة المعرفة ؛ لأنّ منها ينشعب جميع المعاملات
السنّيّة ، والحالات الشريفة ، فالمتابعة تكليف ، والمعرفة
الصفحه ٤٤٤ :
يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ حَتَّى إِذا أَقَلَّتْ
سَحاباً ثِقالاً سُقْناهُ لِبَلَدٍ
الصفحه ٢١٦ : القوم أضل
من المرائين ؛ لأنهم يطلبون المحمدة والجاه بغير عمل ، وهم أقبح طائفة من المرائين
الكذابين ، وإن
الصفحه ٣٧٣ : تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (٦٨)
وَما عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسابِهِمْ
الصفحه ١٠٣ :
مِنَ
الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
(٢٥٨))
قوله
الصفحه ٢٥٧ :
لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّاباً رَحِيماً) أخبر الله سبحانه عن قوم نقصوا حظ أنفسهم منه باشتغالهم
بحظ أنفسهم من
الصفحه ٢٨٥ : اشتد جهده لم يكن عارفا ، لأن المعرفة موهبة
الأزلية ، وهبها الواهب لمحبيه بغير علّة ، وهذا إخبار عن قوم
الصفحه ٥٢٧ :
وقال الأستاذ :
من جملة مكره اغترار قوم بما يرزقهم من الطيّبات الجميلة ، وأجر كثير الطاعات
عليهم
الصفحه ٩٦ : أَقْدامَنا وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ
الْكافِرِينَ (٢٥٠) فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ
الصفحه ١٦٥ : بِاللهِ) : صدقنا وأقمنا على طريق الصدق معه ؛ لأنه الذي كتب
علينا الإيمان ، وخصّنا في علمه قبل أن أوجدنا
الصفحه ٢١٥ : زينة الملك صار حاله حال سليمان ـ صلوات الله عليه ـ لأنه
كان ينظر إلى شرف جلاله بإعطاء الملك إياه ، ومن
الصفحه ٣٢٢ :
وَاللهُ
يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكافِرِينَ (٦٧))
قوله تعالى
الصفحه ٤٥٢ :
المشتاقين ، قال : يا بني إياك أن تأمن مكر الله ، فلا يأمن مكر الله إلا القوم
الخاسرون.
قال سهل :
المكر
الصفحه ٤٥٨ : ألزمهم من شرائط الصبر ؛ لأنه تعالى قال : (وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنى) بصبرهم في بلائه وإعطائهم