الصفحه ٩٩ : ألوهيته عن قلوب عباده أسباب
العبودية ؛ لأن العبودية تكون عرفان الربوبية ، لأجل ذلك ذكر نفسه في أول إظهار
الصفحه ١٠٤ : العلم إلى نور المشاهدة ؛ لأنه ليس المعاين كالمخبر.
قال الجنيد :
يخرجهم من الظلمات أوصافهم إلى أنوار
الصفحه ١١٠ : : يعدكم
إلى ظنون شتى في الله تعالى ، وهذا من قلة عرفان الحق والجهل بسلطانه ؛ لأن لقاء
العدو يهيج سر العبد
الصفحه ١١١ : يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ) تحذيرا للموحدين لا تفريقا للكافرين ؛ لأن الشيطان لا
يدعو أحدا إلى معصيته ولا يزينها له
الصفحه ١١٣ : .
(٢) فثبت أن الحكمة من المواهب لا من المكاسب ؛ لأنها الأقوال لا من
المقامات والمعقولات التى سمتها الحكما
الصفحه ١١٧ : أسيرا.
وقال النصر
آبادي : الفقير ينبغي أن يكون له قناعة وعفة ، ويعتبر بالقناعة ويرتدي بالعفة ؛
لأن
الصفحه ١٢٢ :
يطيقون من جهة التقصير والضعف عند تحمل حقيقة العبودية ؛ لأن من حق الربوبية أن
تذوب الأرواح والأشباح في أول
الصفحه ١٢٧ : ءة الكون لا أن الحق تعالى حل في الأشياء ؛ لأنه منزه عن أشكال
الحلول ، (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا
الصفحه ١٢٩ : لهم بلا كلفة
العذاب ومشقة الحساب ، وأيضا لا سبيل لتغير الحدثان إلى قدم علم الرحماني ؛ لأنه
تعالى منزه
الصفحه ١٣٢ : الرسم ، ويعود إلى الرسم ؛
لأن القدم مفرد عن الحدث من جميع الوجوه علما ورسما وحقيقة.
ثم خلق
الملائكة
الصفحه ١٣٤ : .
وقال بعضهم : (شَهِدَ اللهُ) علم الله لأنه معلوم نفسه بكمال العلم والشهادة إخبار
عن العلم والإسلام أصول
الصفحه ١٣٧ : يؤثر فيه أسباب الملك لأنّه في
أسرار الملك ، (وَتُعِزُّ مَنْ تَشاءُ) بإظهار عزّتك عليه ، (وَتُذِلُّ مَنْ
الصفحه ١٤٥ : الخلق ؛ لأنها هي روح الحق يعني عيسى ، وقيل :
أضاف الإحسان إليها في الشريعة وفي الحقيقة حفظها وأنبتها
الصفحه ١٥٠ : : تقربي إليّ بتواضعك مع المتواضعين من أوليائي
وأنبيائي وخواص أهل محبتي لتنال بركات الجمع ؛ لأن صحبة
الصفحه ١٥٤ : آذاك بالحجة الباطلة من المدعين الكاذبين فادع
عليهم دعوة الحلم والانبساط ليهلكوا جميعا بدعوتك لأني خصصتك