الصفحه ٤٣٩ :
وقولهم : (أَفِيضُوا عَلَيْنا مِنَ الْماءِ) لأن الماء ضد النار ، أي : يا أهل القدرة في الحضرة
أفيضوا علينا
الصفحه ٤٧٢ :
سئل الحسين بن
منصور : لم طبع موسى عليهالسلام في الرؤية وسألها قال : لأنه انفرد للحق فانفرد الحق
الصفحه ٤٩٧ :
لَرَفَعْناهُ بِها).
أي : ولو شئنا
في الأزل اصطفائيته لولايتنا لم يؤثر فيها مخالفة الظاهر ؛ لأنّ قسمة الأزل
الصفحه ١٨٢ :
لوعده تعالى ، وإذا دخلوا المسجد دخلوا هائمين من رؤية عظمته ، وذكروا
هيبته وإجلاله ، وإذا رأوا
الصفحه ٧٧ :
(أُجِيبُ دَعْوَةَ
الدَّاعِ إِذا دَعانِ) أي : إني أجيب دعوة المخلصين إذا دعوني من قعر قلوبهم
بلسان
الصفحه ٢٩ :
في عالم الشواهد.
وإذا عاين
مكشوفات الغيب ببصر العرفان ، دخل في جوف إيواء عزّ الحق ، وإغناء الحق
الصفحه ٤٠٦ :
قوله تعالى : (وَإِذا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا) إذا ادّعيتم مقام الولاية فاصدقوا بإلقاء نفوسكم إلى
الصفحه ٣٠٤ :
من السبعة ، وإذا مات من السبعة أبدل الله مكانه من الأربعين ، وإذا مات من
الأربعين أبدل الله مكانه
الصفحه ٥٢٤ :
وقال الأستاذ :
الإشارة إذا باشر زلّة بنفسه ، عاد إلى القلب منه الفتنة ، وهي القسوة المعجد ،
وتصيب
الصفحه ٦ :
والعاشق برئ
من روحه
وليس للصورة مكان
في العالم العشق ؛ لأن العقل والنفس ليسا معا في طريق
الصفحه ١٦ :
نفسه باسمه الله ، فما يعرفه إلا هو ، ولا يسمعه إلا هو ، ولا يتكلم به إلا
هو ؛ لأن الألف إشارة إلى
الصفحه ٣٢ : إلى مشاهدة
الملك الجبّار ؛ لأن في الصلاة قرّة عيون العارفين ، ومناجاة المحبّين ، ومشاهدة
الحق للشائقين
الصفحه ٤٣ :
الربوبية ، فلما سجد الملائكة لآدم ، فأبى إبليس عن السجود ؛ لأن الملائكة رأوا
فيه سرّ الله تعالى ، وعليه
الصفحه ٤٧ : : (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي) ، فقال وفاء العهد الأمانة ، وهو : ألّا يخالف سريرتك
علانيتك ؛ لأنّ القلب أمانة ، والوفا
الصفحه ٧٩ : استطابة أحوالهم
بلذائذ المحبة ، والدخول في مقام الإحسان ؛ لأن الإحسان أعلى المراتب من رتبة أهل
المشاهدة