الصفحه ١٧٦ : ، فقد فار برؤية مقام إبراهيم عليهالسلام ؛ لأنه محل التمكين.
قال الأستاذ :
مقام إبراهيم عليهالسلام في
الصفحه ١٨٨ : ؛ لأنّ
أوابل طرف الوصول التلف.
وقال الواسطي :
هو إتلاف النفس في مواجبه.
وقال ابن عطاء
: (حَقَّ
الصفحه ٢٠١ :
بموته أو برفع الوسائط بيني وبينكم ؛ لأنّ من شاهد الحق وعاينه تكون محبته
وعبوديته بغير واسطة
الصفحه ٢٠٨ : إليه ؛ لأنه لو
أظهر عليهم من صفاته ذرة لأحرقهم جميعا ، ولضلّوا فيه عن الطريق إلا المعصومون.
قوله
الصفحه ٢١١ : أخبر بقوله : (وَلا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ) ؛ لأن حزنه من أجله ، أي : فلا تحزن فإن ساحة
الصفحه ٢١٣ :
فخطابه مع جميع الأنبياء والمرسلين والملائكة المقربين ، والأصفياء
الصديقين العارفين الموحدين ؛ لأن
الصفحه ٢٣٤ : هذه الآية : إن الذي ينبغي للمسلم أن يدّخر لعياله التقوى والصلاح لا المال ؛
لأنّه لم يقل : فليجمعوا
الصفحه ٢٣٥ : صمديته وأحديته ، وحدود الله برزخ بين
بحر الحدث وبحر القدم ، لا يختلطان ؛ لأنّ القدم منزّه عن مباشرة
الصفحه ٣٤٣ : الحمد عن الحدث علما بأن
الحدث يكون مثلا شيئا في أوائل حمده ؛ لأن حمده لا يكون إلا بمعرفة المحمود حقيقة
الصفحه ٣٤٧ : وأوليائه ، حيث أشرقت بحسن وقوع تجليها وظهور سناها بما فيها ،
ويزيد على عمائه عمى ؛ لأنه موسوم بسمة البعد في
الصفحه ٣٨٩ : : معناه
أن الله يطّلع على الأبصار بالتجلي لها ؛ لأن الأبصار تسمو إليه.
قال الحسين في
قوله : (اللَّطِيفُ
الصفحه ٣٩٨ :
والإشارة : في
قوله : (وَهذا صِراطُ رَبِّكَ
مُسْتَقِيماً) دليل قوليّ ؛ لأن هذا إشارة إلى القرآن
الصفحه ٤٢٢ : فنجا.
قال الشبلي :
لم يقل من فوقهم ولا من تحتهم ؛ لأن الفوق موضع نظر الملك إلى قلوب العارفين ،
والتحت
الصفحه ٤٢٤ :
إلى زيادة الزلفة كأنه صدق الملعون في حلفه ؛ لأنه رأى تلك الزيادة له بسبب
أكل الشجرة ، لكن لم تكن
الصفحه ٤٢٥ :
لعظمها في المعرفة ولقدسهما عن حظوظ البشرية ؛ لأن حظ البشرية في المشاهدة
، فلمّا ذاقا ذوق شجر