الصفحه ٤١٣ : الخاص ؛ لأن بحرف الصاد صفا جميع علومها له ، ثم عمّ
العبارة للخلق بالسورة لقلة إدراكهم لعزّ الأسرار
الصفحه ٤١٩ : نور الألوهية ، ولم يسجد إبليس
لأنه كان محجوبا من ذلك الجلال والجمال بنظرة إلى نفسه وقياسه بجهله ، وكذا
الصفحه ٤٨٨ : ؛ لأنه
من كلّ صفة فراج ، فكلّ صادق يتكلم الحق معه بكلام القديم ، يصير بنوره مطلقا على
جميع الصفات ، عالما
الصفحه ١٨ : يَوْمِ الدِّينِ (٤))
قوله تعالى : (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) (١) شكر نفسه للعباد ؛ لأنه علم
الصفحه ٤٤ : عن القربة بإدخالهما في الجنة ؛ لأن
آدم وحوّاء طفلا الزمان ، لا يستقران في جبروت الرحمن ، فألجأهما إلى
الصفحه ٤٥ : المعاملة ، وكلّ من يدعوه إلى شيء من المعاملة يسمع كلامه ، وإن كان مدّعيا
؛ لأنه لا يعرف كيفية الأحوال
الصفحه ٦٠ : باطنا ، (قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً). وأيضا إنّي جاعلك في الخلق إماما في مقام التمكين ؛
لأنه
الصفحه ٦١ : والأسباب عن مواهبه للأنبياء والأولياء ؛
لأنه اصطفاهم بالآيات والمعجزات قبل وقوع العلامات ، وأيضا من اشتغل
الصفحه ٦٣ : التسليم ، فلمّا ابتلي
بذبح ابنه لم ينظر إليه ؛ لأنه كان أسلم ، وصحّ له التسليم ، فمضى فيه من غير نظر
إلى
الصفحه ٩٧ : بكأس الغفلة ،
وأضافت إليهم الشرب ؛ لأن الروح مقدسة عن رجس البشرية ، (فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ
الصفحه ١٠٧ :
وتحصيل ذلك
زوائد اليقين وحقائق مقام التمكين ، وأن الله تعالى منزه عن أن يدركه أحد من خلقه
؛ لأن
الصفحه ١٤٠ : : (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ) أن تشهد لنفسك بالصلاح ؛ لأنّ من كانت له سابقة ظهرت
سابقته في خاتمته.
قال الأستاذ
الصفحه ١٥٣ : إلى الملكوت ؛ لأن من شرط اتحاد الحبيب
بالمحبوب ألا يدخل بينهما من الحدثان ، فإذا كان العارف بلغ مقام
الصفحه ١٥٩ : ، وأن يرى لنفسه قيمة عند إجلال عظمة الحق ؛ لأن من
بلغ تحقيق التوحيد لا يرى لنفسه وزنا عندما يبدو من تجلي
الصفحه ١٦٣ :
عرفني ؛ فقد عرف الحق» (١) ؛ لأن عليه كسوة الربوبية ، ويبرز من جمال وجهه نور
جمال مشاهدة الحق