الصفحه ٤٤١ : ؛ لأن
مناظر القلوب محل الغيوب ، والغيوب من القلوب محل تجلّي استواء القدم استويّ قهر
القدم بنعت الظهور
الصفحه ١٢ : قعر بحار القرآن ؛ لأنه صفات الرحمن ، ولا يدرك جميع حقائقه أهل
الحدثان.
وصلى الله على
سيدنا محمد
الصفحه ١٥ :
سورة فاتحة الكتاب
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١))
سمّيت الفاتحة
فاتحة ؛ لأنها مفتاح
الصفحه ١٧ : لم يقل الله ؛ لأنه خارج عن الحروف والحسوس ، والأوهام ، والأفهام
، ولكن رضي منّا بذلك ؛ لأنه لا سبيل
الصفحه ٤٠ : الواسطيّ
: وبّخهم بهذا غاية التوبيخ ؛ لأن الموات والجماد لا ينازع صانعه في شيء ، فإنما
النزاع من الهياكل
الصفحه ٦٧ : ذكركم لي ؛ لأن ذكركم لي واجب
خفي كفركم.
وقال الواسطي :
حقيقة الذكر الإعراض عن الذكر ونسيانه والقيام
الصفحه ٨٩ : فيها من النفوس الأمّارة أعظم وهواجسها أكبر ؛ لأن الأجرام في مواطن قربه
أسخن حجابا ، والحروب في بواطن
الصفحه ١١٥ :
لأن المعاملة من الممكن تصير قدوة لطلاب المعرفة ، وإن أخفيت ما عملت من
نفسك والتفات المخلوقات
الصفحه ١٤٨ : حلاوة الأنس (أَنَّ اللهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيى) يسمى يحيى ؛ لأنّ من نظر إليه يرى مشاهدة الحق في جمال
الصفحه ١٧٩ : عن المكونات في قصدهم إلى
بيته ، ويختص البيت لقصدهم رسما وحكما عن المشاهدة ؛ لأنه تعالى وتقدس ، منزّه
الصفحه ٢١٨ : من نور العظمة والكبرياء
القديم.
قال الجنيد :
كل من أثبته بعلّة فقد أثبت غيره ، لأن العلّة لا تصحب
الصفحه ٢٩١ : والمحبة ، وفنائه في الأزلية ، واتصافه بالأبدية ؛ لأنه كان في منزل
التلوين ، بل حاله كان كحال سيد البشر
الصفحه ٣٦٨ :
واحد ؛ لأنه منفرد بصفاته وذاته عن الجمع والتفرقة.
قال الله تعالى
: (إِنَّ اللهَ عِنْدَهُ
عِلْمُ
الصفحه ٣٩٥ :
سبيل الرشاد هذا كالذي في ظلمات طبيعته ونفسه ، وهاوية هواه متحيّر لا يهتدي إلى
طريق الحق ؛ لأنه في حجاب
الصفحه ٤٠٧ : فأجره بحساب ؛ لأن أجره من
عالم الحدثان من نعيم الجنان ، ومن رفع بصره عن أعماله بنعت الخجل عند رؤية