الصفحه ٥٠٥ : نواحيه ؛ لأنه لو يدنوا منه بقدر رأس
إبرة تحترق.
قال الجريري :
من أعقل السلاح ، أسره الشيطان في أول لحظة
الصفحه ٤٠٨ : : ٨ ، ٩ ، ١٠ ، ١١] ما رأى ما جاز عن سبيل القدم بعلّة الحدث ؛ لأنه
كان محفوظا برعاية الأزلية وعناية الأبدية
الصفحه ٣٦٢ :
من النهار بالغداة ، وانجلاء أذيال الضياء من الظلام بالعشي ، ولأن هناك ظهور تجلي
القدرة وجلال العظمة
الصفحه ١٠٥ : مشاهدة الصفات في لباس الآيات ، فأراه ما سأله في
غيره ؛ لأنه مملوء من أنوار القدرة ، فيطلب مزيدا على حاله
الصفحه ٨٨ :
والخذلان اكتساب ؛ لأنه اختيار الله الذي قد سبق لهم في العدم ، وختم به
القضاء المبرم ، ومن هاهنا
الصفحه ١٧٤ : ؛
لأنه وضع بيته قبل آدم وذريته ابتلاء وامتحانا لتحجبوا بالبيت عن صاحب البيت.
ومن أعرض سره
عن الجهة في
الصفحه ٣٤٤ :
وأيضا : أي :
حمد الله لله ؛ لأنه مادح نفسه بالحقيقة لا غير.
وأيضا : أي :
الحمد القديم يرجع إلى
الصفحه ٣٤٥ : إلى الكون ؛ لأن فقد الكون ظهوره ،
وظهوره فقده عنده ، فإن قيل إظهارا للربوبية. قيل : ربوبيته كانت ظاهرة
الصفحه ٢١ : وصفاته.
وقال سهل :
بنسيم روح الله اخترع من ملكه ما شاء رحمة ؛ لأنه رحمن رحيم.
وقال الواسطي
الصفحه ٤٨ : .
(وَإِنَّها
لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ) : لأنّ في صوم الرجال إمساك عمّا سوى الله ، وفي صلاة
أهل
الصفحه ٦٢ : ) أي : أن طهّرا قلبكما ؛ لأنه موضع نظري ، ومحل زيارتي.
(لِلطَّائِفِينَ) أي : للسفرة الأنوار
الصفحه ١٠١ :
ارتبط الأشياء بأضدادها ، وانفرد هو عن الأحوال لأنه محولها.
(ما فِي السَّماواتِ
وَما فِي
الصفحه ١٠٦ : والحكمة فقال : (وَاعْلَمْ أَنَّ
اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) ؛ لأن الخليل عليهالسلام سأل إظهار الحكمة ومشاهدة
الصفحه ١١٦ : واشتغالهم بمشاهدة سيدهم وشدة محبتهم وكثرة عشقهم وحقيقة يقينهم
بربهم لطلب معاشهم وحوائجهم ؛ لأنه قد غلب عليهم
الصفحه ٢١٧ : لموقع أقدام الصدّيقين والأنبياء والمرسلين
، وإشراق نوره للمراقبين والمشاهدين ؛ لأنها مقبوضة بطش الحق