الصفحه ٣٧٢ :
قال بعضهم : هي
أرجى آية في كتاب الله ؛ لأنه لا مردّ للعبد أعزّ من أن يكون مردّه إلى مولاه
الصفحه ٤٢٣ : الحسد على آدم عليهالسلام فأوقعه فيها ؛ لأنه علم أنها موضع خطر فعصمها الله من
ذلك الخطر ، فلمّا أكلا وجد
الصفحه ٤٢٨ : عليهالسلام في الخلد والإقامة في الجنة ؛ لأنها تخرج العبد من مقام
القدس والأنس إلى عالم الكدورة والوحشة ، كما
الصفحه ٤٣٥ :
بِآياتِهِ
أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا
الصفحه ٥٠٧ : ؛ لأن القلب موضع المذكور.
وقال الحسين في
هذه الآية : لا تظهر ذكرك لنفسك ، فتطلب به عوضا ، وأشرف الذكر
الصفحه ٥٩ : أشار
بهذه الآية إلى مشاهدة المشهود في الشواهد ، كما كشف خليله حيث قال : هذا ربّي ،
إذا نظر في دائرة
الصفحه ٧١ : سحاب الشفقة بين نور الروح ونار
القلب ، إذا كان الرياح تحرك السحاب وتعصرها حتى تمطر قطرات مياه الخطاب
الصفحه ٨٥ : ، ولا يلتفتون إلى أهل الحقيقة ، وإذا أمرهم بمعروف فلا
ينتهون لجهلهم على أنفسهم ويحسبون أنهم مهتدون
الصفحه ٩٣ :
عَلَيْهِما
وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِذا
الصفحه ١٢٥ : بالزوال ، أو بالعبارة عنه
وبالإشارة فلا يبلغ أحد شيئا من كنه معرفته ؛ لأنه لا يعلم أحد ما هو إلا هو
الصفحه ١٦٠ : كأبي بكر إذا أورد عليه قوادح الأمور لا يؤثر على سره حين قال النبي صلىاللهعليهوسلم يوم بدر : «دع بعض
الصفحه ٢٠٢ :
وفي الآيات ، التباسا ومن وقع في المعرفة وأرادني صرفا أتجلى له بلا علة ؛
لأن الإرادة محل الغيبة
الصفحه ٢٠٤ :
كَفَرُوا
وَقالُوا لِإِخْوانِهِمْ إِذا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كانُوا غُزًّى لَوْ
كانُوا
الصفحه ٢١٢ : ، وخطرات الشياطين ، لكن لم يكن على حد الاستقامة ،
فرؤية الآخرة له تارة ؛ لأن اليقين خطرات ، وهذا الخطاب
الصفحه ٢٢٨ : أنها أعظم الحجاب ؛
لأنها وسيلة حدثية وإيصال إلى أحد إلا بي ، ورؤية الأشياء في رؤيتي مكر.
وأيضا : أيها