الصفحه ١٠٢ : يحيطون بشيء مما علمه الله من نفسه
من علم الأزل إلا بما شاء ، أي إلا به لأنه لا وسيلة إلى علمه سواه
الصفحه ١٥٥ : ومنع
النفوس عن حظوظ أشكال الملكوت ؛ لأن الخليل إذا بلغ مبلغ رجال القدس زاغ بصره عن
عرائس الملكوت ، فقال
الصفحه ١٩٥ : أمتك ، ولا تدع عليهم.
والثاني :
ألبسه خلقه تعالى ؛ لأن من صفته وخلقه الرحمة على الجمهور ، وأعلمه
الصفحه ٢٨٩ : والخطاب والبيان بالغيرة لزيادة المحبة والقربة ، وذكر نوح عليهالسلام ثاني ذكره ؛ لأنه هو نواح الحضرة من
الصفحه ٣٠١ : ءته زلفة ، وقيامه محبة ، وركوعه خشية ،
وسجوده شهود ، وتحياته انبساط ، ودعواته مستجابة ، أي : إذا قمتم
الصفحه ٤٢٠ : التعظيم ، ولو رأى تعظيم الحق لم يعظم غيره ؛ لأن
الحق إذا استولى على سرّ قهره فلم يترك فيه فضلا لغيره
الصفحه ٤٦٢ : مشيمة الأمر وأسقط في مقام العشق والسكر رسوم الأدب فسكره
استنطقه بطلب دنو الدنو وشهوده عين العين ؛ لأن
الصفحه ٣٨ : في بحر الحقيقة (١).
(وَأُتُوا بِهِ
مُتَشابِهاً) : أهل جنان الوصلة إذا كشفت لهم أسرار الغيب ، رأوا
الصفحه ١١٢ :
وانفساخه بإدراك خطاب الخاص ، واندراجه في طرقات الصفات ، وبسطه في مشاهدة الذات ،
وإذا بلغ السر مدارج
الصفحه ٢٣٢ : وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلاً مَعْرُوفاً (٥) وَابْتَلُوا
الْيَتامى حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ
الصفحه ٢٥٠ : إِذا جِئْنا
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنا بِكَ عَلى هؤُلاءِ شَهِيداً) فوضع النبي
الصفحه ٢٥١ : أسرارهم ، فعند ذلك يستوي حالهما :
إذا طلع
الصباح لنجم راح
تساوى فيه
سكران وصاحي
الصفحه ٢٥٥ :
أطاعه بمراده بلا واسطة ، وإذا لم يبلغ إلى تلك الدرجة ولم يفهم حقائق رمز
الله يرجع إلى بيان نبيه
الصفحه ٢٩٧ : رؤية سبق العارفين في الأزل
، أي : إذا وقع أمر الامتحان عليكم بواسطة الخلق أقبلوا إليّ بنعت معرفتي
الصفحه ٣٠٣ : في العبودية سهّل الله ذلك
بعده على العامة ؛ لأن العامة خلقوا بنعوت الضعف ، وخلق أولياءه بنعوت القوة