الصفحه ٢٥٤ : سبحانه عند كشف جماله في الآخرة ؛ لأنه
تعالى أهل تلك الأمانة ، وذلك قوله : (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ
الصفحه ٤٧٣ : لطيفة ، قال : لا تكن من الشاكين ولا ممن يشكو ،
يعني : أن منعتك عن سؤالك ، ولم أعطك مطلوبك ، لا تشتكي إذا
الصفحه ٧٦ :
عَلى
ما هَداكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (١٨٥) وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي
فَإِنِّي قَرِيبٌ
الصفحه ١٤٢ : وأفعاله وأحواله وآدابه إلا ما خصّ به ؛ لأنّ
الله قرن محبتاه باتباعه.
وسئل الأنطاكي
: ما علامة المحبة
الصفحه ١٦٤ : وَالْأَرْضِ) إذا أظهر نفسه عن كبريائه في مرآة الكون بنعت الجبروت
انقاد له جميع الأنام قهرا وجبرا ؛ لأنه يقتضي
الصفحه ٢٩٤ :
قال الواسطي :
العقود إذا لم تشهد القصود تلوّن عليها المقصود.
قال الجريري :
الوفاء متصل بالصفا
الصفحه ٢٩٦ :
عَنِ
الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ تَعْتَدُوا) ، وإذا تحيّر المريدون في بيداء الشوق وهاموا في وادي
الصفحه ١٤٦ :
زَكَرِيَّا) ؛ لأن خدمة الأولياء لا تحصل إلا من الأولياء ، وأيضا
أنه يوافقها في جميع أحوالها من
الصفحه ١٤٩ : ظاهره وباطنه مشغولا بالحق لأن التفرق إذا وقع في الظاهر يتشوش
به الباطن ، وأجاز له الرمز ليدفع به ضيق
الصفحه ٢٣٩ : .
قوله تعالى : (يُرِيدُ اللهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ) أي : أن يخفف عنكم من ثقل أوزار المعصية إذا باشرتم
الصفحه ٢٦٨ : لِلْكافِرِينَ
عَذاباً مُهِيناً (١٠٢))
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٥١٦ : » (١) ؛ لأنّ القلب إذا نام لم ير من عالم الملكوت شيئا ،
وهكذا حال الأولياء قلوبهم في جميع الأوقات يقظى ، ونومهم
الصفحه ٥٢٨ : فهو
باق ، وإذا أميتت سنّته ، فلينتظروا البلاء والفتن.
وقال الأستاذ :
وما كان الله ليعذّب أسلافهم
الصفحه ٢٠ :
بصفاته كما وصف نفسه فقد حمده ؛ لأن الحمد حاء ، وميم ، ودال ؛ «فالحاء» من
الوحدانية ، و «الميم» من
الصفحه ٦٩ : يحترقوا بها في طب مبتغاهم بنعت الفناء ؛ لأن من شرط حقيقة القربة
احتراق أرواح السابقين والمقتصدين في أنوار