الصفحه ١٢٨ : ، (إِنَّكَ أَنْتَ
الْوَهَّابُ) وهب ما لا يحصى شكره.
وقال سهل : رجع
قوم للتضرع إليه والمسكنة بين يديه
الصفحه ٢٢٠ : مشاهدته ، والإقبال عليه.
وقوله تعالى : (سُبْحانَكَ فَقِنا عَذابَ النَّارِ) لمّا نزل القوم من مقام الذكر
الصفحه ٣١٥ : فَإِنَّهُ
مِنْهُمْ إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (٥١) فَتَرَى الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ
الصفحه ٣٢٤ : ) قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ
الْحَقِّ وَلا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ
الصفحه ٣٧٨ : الإلهية عن معنى البشرية ، فقال
: (لَئِنْ لَمْ
يَهْدِنِي رَبِّي) ، ثم أبقي ببقاء الباقي ، فقال : (يا قَوْمِ
الصفحه ٤٠٣ :
فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ واسِعَةٍ وَلا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ
الْمُجْرِمِينَ (١٤٧
الصفحه ٤٩٩ :
القوم ، وتركه في عزّته وغروره ومحاله.
وأيضا من أنعم
عليه بتيسير الطاعات ، ويقف معها ولا يطلب ما وراءها
الصفحه ٥١٤ : ء
في رؤية البقاء ، فمن تعرّض له حال الاستغاثة ، فيفر منه إليه ويطلب هو منه يغيثه
به لا منه ، فإنّ القوم
الصفحه ٥٣١ : ، ونصب لهم الأعلام ، وفتح أعين القوم لرؤيتها ، وأعمى قوما
دونها ، وبعث إليهم الوسائط بالبراهين الصادقة
الصفحه ٧٤ : القصاص كانت فيه أي حياة لأنه إذا علم
القاتل أنه يقتل إذا قتل لا يقدم على القتل وإذا قتل فقتل ارتدع غيره
الصفحه ٤١ : يريد ، فجعل آدم ؛ لأجل المحبّة ؛ لأنه خلق الملائكة ؛
لأجل العبادة ، فعرفهم عند المشورة مع الملائكة
الصفحه ٦٥ : طريقا منها إلى نفسك ، ولا جهة منها إلى الكون ؛
لأن مرادك مرادي ، ومرادي مرادك.
وأيضا إنّي
قبلتك حيث
الصفحه ١٢٦ : في الأزل ، وهي آيات
لا بدّ للمؤمنين من استعمال أوامرها ؛ لأنها في إصلاح الخلق وتثبيت إيمانهم بمنزلة
الصفحه ١٣٣ : شاهدا ودليلا ، وإنما فعل ذلك لأن الله وحد نفسه
ولم يكن معه غيره ، وكان الشاهد عليه توحيده ولا يستحق أن
الصفحه ١٥٦ :
صفوة خلقه ؛ لأن سبق عنايته قبل وجود المجاهد والمجاهدة والشواهد والبراهين والكون
والعلل فمن أشرقه نور