الصفحه ٤٨٧ :
تنصرف بذاتها عن ذلك المقام تارة إلى محلّ الجمال ؛ لاقتباس نور الشوق والعشق ؛
لأن الجلال والجمال مصدرهما
الصفحه ٧٣ : يحصل من الغيب
بلا تصنيع الآدميين ؛ لأن ما فيه تصنيع البشر لا يخلوا من المعاملات ، وأيضا
الطيبات ما لم
الصفحه ٧٨ : بها عن هتك أستار القربة ؛ لأن في بداية الحدود أسرار
العبودية ، وفي نهايتها أسرار الربوبية ، منع الخلق
الصفحه ١٤٧ :
على غيرته ، وإظهارا لكرامته ، وهذا حسن الأدب للأولياء ، وأهل المعرفة إذا
كانوا يحتاجون إلى الله
الصفحه ٢٨٢ : الواسطي
في قوله : (فَلا تَمِيلُوا كُلَّ
الْمَيْلِ) الجوارح تبع للقلب ؛ لأنه أمير أمرك أنّ تخالفه إذا
خالف
الصفحه ٤٣٦ : يظن ظانّ أنهم خلقوا مقدسين ، وإذا كان كما توهموا فأين
محل الامتنان عليهم بإضافة تقديس صدورهم بتفضله
الصفحه ٤٩٨ : خصّ بهذه
المكاشفات يهتدي إلى اسمه الأعظم ، ويهتدي بنوره إلى معاني الصفات وأنوار الذات ،
إذا دعا به
الصفحه ٣٠٠ : الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ) بدأ بغسل الوجه ؛ لأنه منبت أنوار
الصفحه ٣١٧ : ـ بشرط المحبة ؛ لأن من شرط المحبة الموافقة
والطاعة ، وبيّن أن من لم يكن مطيعا لم يكن محبّا ، قال تعالى
الصفحه ١٨١ : تمنعهم عن علات الحدوثية ، وإذا دخلوا مكة
أيقنوا أنهم في جواره ؛ لأن مكة بمنزلة الجنة ، ومن دخلها أمن من
الصفحه ٢٧٠ :
قوله تعالى : (وَإِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ
لَهُمُ الصَّلاةَ) بيّن الله سبحانه أن واجبات
الصفحه ٣٨٣ :
وأيضا : إذا
فرغت من تبليغ الرسالة توجه إلى الله ممّا سوى الله ، وقل : الله ؛ حيث لم يكن غير
الله
الصفحه ٥٣ : الواسطي :
في هذه الآية ما يتولّاه من المن والسلوى من غير كلفة لهم ، فتبع القوم شهوة
نفوسهم ، وما يليق
الصفحه ١١٤ : به إلى قوم لا يضرهم ولا ينفعهم مال ولا بنون ، أي : إن الله بعلمه يعلم من
يختم له بخير.
(إِنْ
الصفحه ١٢١ : أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ (٢٨٦))
قوله تعالى : (آمَنَ الرَّسُولُ بِما