الصفحه ١٨٩ : ، ويشكر فلا يكفر» (١).
قال أبو يزيد :
التقوى كل التقوى من إذا قال قال لله ، وإذا عمل عمل لله ، وإذا نوى
الصفحه ٢٣٣ : الآية على كرم الله تعالى مع عباده ؛ لأنه أمر إذا حضر من لا نصيب
له في الميراث أن يرزقهم منه ، دل بهذا
الصفحه ١٧٧ : المراد ؛ لأن جميع الخوف من جهة فوت المراد فإذا لم يبق له مراد
زال الخوف بأسره منه ولم يبق للخوف مساغ في
الصفحه ١٩٧ : فاحشة
منهم ؛ لأنه في طلب القدم مع رؤية الحدث ، وليس لهذا الشرط تجريد حقيقة العشق ،
وإذا كانوا محترقين
الصفحه ٨٢ : وخصائص قربته ، (ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ
حَيْثُ أَفاضَ النَّاسُ) أي : إذا بلغتم مقام مشاهدة المذكور بعد
الصفحه ١١٩ : كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٢٨١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ
الصفحه ٥٤ : ، ولا رهبة لها عن معاقبتي ؛ لأنها خلقت من
الضلالة وهي آيسة من الهداية.
(لا شِيَةَ فِيها) أي : لا سمة
الصفحه ٢٦١ : احتراقه في المجاهدة والرياضة
بنيران المحبة ؛ لأنه لا ينكر عليه أحد لم يبلغ إلى درجته ، فإن الدنيا بأسرها
الصفحه ٢٦٤ :
(٨٢)
وَإِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَلَوْ
رَدُّوهُ إِلَى
الصفحه ٢٤٩ : عن عظيم خوفه في قلوب الجميع ، ووضع هاهنا الرغبة والرهبة معا ؛ لأن العارف
إذا قرب من البساط يغلب عليه
الصفحه ٩٠ : ؛ لأن زيغ بصر السر عن مشاهدة
الحضرة إلى الكون بنعت استحسانه حجاب العقل الكل إذا خامر النفس سر القلب
الصفحه ١٤٤ : يؤثر في اصطفائيته له
؛ لأنه سبق العصيان مع علم الحق بما يكون منه.
وقال أيضا :
اصطفى الأنبياء للمشاهدة
الصفحه ٢٤٨ : ذرة ؛ لأنه خالق ذلك ، وكيف يخفى عليه
ذلك ، وهذا إخبار عن كمال علمه وقدرته جميع المخلوقات ، وفيه إذا
الصفحه ٣١١ :
النَّاسَ جَمِيعاً) فيه إشارة لطيفة من الحق سبحانه : إن النيّة إذا وقعت
من قبل النفس الأمّارة في شرّ وباشرته
الصفحه ٣٨٢ : الله بهذه الآية أطماع الحدثان عن إدراك كنه قدمه
وغرة أزليته ؛ لأن الحدثان لا يبقى أثرها في جمال سطواته