الصفحه ٢٧١ : تعالى ، أوقعهم في الفترة ؛ غيرة على المعرفة ، ولم يوقّت للذكر
وقتا ؛ لأن ذكره شعاع تلك الشموس وضوء تلك
الصفحه ٣٧٩ : الصبح ، وطلع النهار ، فطلعت شموس العرفان عن
برج شرقها ، فلم يبق للطلب مكان ، ولا للتجويز حكم ، ولا
الصفحه ٤٨٤ : : (وَاتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ) : جعل متابعة نبيّه مفاتيح فواتح خزائن كنوز معارف ذاته
وصفاته ، أي
الصفحه ٤٢ : وَنُقَدِّسُ لَكَ) ، وذلك لبعدهم من المعارف ، وهم أرباب الافتخار والاعتراض
على الربوبيّة ، بقوله تعالى
الصفحه ١٧٥ :
الحقائق بدت معارفه منه وعادت إليه وتكليف الوسائط بدت معارفه عمن دونه ولم يتصل
به إلا بعد الترقي منها إلى
الصفحه ٣٦٩ : : عنده
مفاتح غيب الدرجات ، يفتح للقلوب خزائن المشاهدات ، وللأرواح خزائن المكاشفات ،
وللعقول خزائن المعارف
الصفحه ٣ : ، ولاكتساب المعارف الباطنة من
الطريقة والحقيقة ، والمعرفة مصباح ونبراس ، وإلى الأول منهما قد التفت أكثر الناس
الصفحه ١١ : ، وكحّلهم بنور قربه
ووصاله ، وأطلعهم على غيبيات عرائس الحكم والمعارف والكواشف ، ومعاني فهم الفهم ،
وسر السر
الصفحه ١٧ : المقامات للأصفياء والمقرّبين ، وبه تجلّت أنوار
المعارف للأتقياء والعارفين ؛ لأن اسم (الرَّحْمنِ) مخبر عن
الصفحه ١٩ :
لطائف المعارف ، وغرائب الكواشف بنعت المشاهدة والغيبة في قربه ، واجتناء ثمرة
الأنس ، وخوض الروح في بحر
الصفحه ٥١ : مشارب المعارف في بحار الذات والصفات ،
يعرف كل واحد منها موردها من الحقّ سبحانه تعالى ، ومشربها بالتفاوت
الصفحه ٨٧ : المعارف
والكواشف ، فبعضهم صادقوا حقائق المقامات فوقفوا بها على شرط العبودية ، وبعضهم
صادقوا لطائف الحالات
الصفحه ١٢٦ : ءُ) على استعداد الولاية والهداية ، وأيضا يصوركم ربانيين
في علوم المعارف ، أو مطمئنين في كشف نور الحقائق أو
الصفحه ١٥٨ : المعارف في خصائص العبودية ، وعهد الله بعد تمكين العارف وكونه عارفا بالله
مع عقله بوسائط الكتاب والسنة لكون
الصفحه ١٦٧ :
تَوْبَتُهُمْ
وَأُولئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ) ضالون عن طريق الحقائق والمعارف والكواشف ، وأسبل الله