الصفحه ٢٨٥ : عاشوراء في كاتبيه : (الخصائص الحسينية) طبعة النجف الأشرف ، ص ١٧٣ ـ
١٧٥ ، وكذلك رسالته القتوائية المسماة
الصفحه ٦٤ : طَلَبَ ثارِكَ مَعَ اِمام مَنْصُور مِنْ
اَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، اَللّـهُمَّ
الصفحه ١٤١ : من الفِرق» (١).
٤ ـ ويقول المحدّث النوري رحمهالله بعد ذكره لطريق الشريخ الصدوق رحمهالله إلى صالح
الصفحه ١٤٤ : شخصا آخر غير القمي
قد ألّف الكتاب الفعلي فاعتمد كثيرا على تفسير القمي الأصلي وجمع أكثر من ٢٠ طريق
إلى
الصفحه ٨٥ :
الواجبات ، فلا
تستمعوا إلى بعض الأباطيل التي تقال هنا وهناك ، ولا تُعِيروا أهمية لبعض الأقاويل
الصفحه ١٧٣ :
الضعفاء الحقيقي
فوصل إلى هذه النتيجة وهي أن مؤلف الكتاب هو من معاندي الشيعة ، وهدفهم من تأليف
الصفحه ٩٣ :
بالصلاة والدعاء ، وبعد أن انتهيت من العبادة جاءني مرة أخرى وقال لي : لم تذهب
إلى الآن؟ فقلت له : أقسم
الصفحه ١٣٨ : القرون الإسلامية
الأولى والى يومنا هذا ، لاحتياجنا إلى التأكد من اعتبار الكتب الحديثية وذلك لا
يتم إلا من
الصفحه ٢٠٦ : .
(٢) الغضائرى : «
الغضائرى نسبة الى الغضار ، وهو الإناء الذي يؤكل فيه ، نسب جماعة إلى عملها أو
واحد من آبائهم
الصفحه ٧٢ : اَبا عَبْدِاللهِ اَتَيْتُكُما زائِراً وَمُتَوَسِّلاً
اِلَى اللهِ رَبّي وَرَبِّكُما ، وَمُتَوَجِّهاً
الصفحه ٩٤ : : هؤلاء هم أصحابك نزلوا إلى حافة النهر يتوضئون لصلاة الصبح.
فنزلت من الحمار لأصعد فرسي فلم أتمكن ، فنزل
الصفحه ١٤٣ : هو هذه الإشكالات :
أ ـ أول من تكلم في صحة
الكتاب ونسبته إلى علي بن إبراهيم هو الشيخ آقا بزرك
الصفحه ٢٢١ : الطيالسة : اما الى بيعها ، او الى عملها والطيالسة
معروفة ومنه جاء
البرد والطيالسة ». (طرائف المقال
الصفحه ٤ : فالولد تابع له وان كان من الزنا
٤١٥
الكلام
في الاستصحاب التعليقي
٣٨٤
الصفحه ١٥ : فالولد تابع له وان كان من الزنا
٤١٥
الكلام
في الاستصحاب التعليقي
٣٨٤