الصفحه ٩١ : سنة ١٢٨٠ هـ فسافرت من مدينة رشت إلى مدينة تبريز ونزلت
في بيت الحاج صفر علي وهو من التجار المعروفين
الصفحه ٦٨ : المدينة فلمّا فرغنا من الزّيارة أي زيارة امير المؤمنين عليهالسلام صرف صفوان وجهه الى ناحية أبي عبد الله
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
خرج من الحيرة إلى المدينة ومعه صفوان بن مهران وجماعة من أصحابنا إلى الغري ولما
فرغنا من زيارة أمير
الصفحه ٢٧٥ :
الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغري بعد ما خرج أبو عبدالله عليهالسلام فسرنا من الحيرة إلى المدينة
الصفحه ٢٠٥ : عليهالسلام
، فسرنا من الحيرة إلى المدينة ، فلمّا فرغنا من الزيارة صرف صفوان وجهه إلى ناحية
أبي عبدالله الحسين
الصفحه ٢٩ : إلى الغري
بعد ماخرج ابوعبدالله عليهالسلام
، فسرنا من الحيرة إلى المدينة ، فلمّا فرغنا من الزيارة [ أي
الصفحه ٢٧١ :
عن وجوههما حتى
يفترقا ، فمن يقدر على صفة من هو هكذا عند الله تعالى » (١).
« وروى أيضاً عن مالك
الصفحه ٢٩٢ :
الأبصار) الطبعة
الأولى ، مطبعة سعيد ، مدينة مشهد المقدسة ، ١٤١٢ هـ.
٤١ ـ المولى عبد الرحيم
الصفحه ٩٧ : الوقت
الذي كان يموت كل يوم خمسة عشر نفرا من غير الشيعة.
وتجدر الإشارة إلى أن جميع البلايا التي
كانت
الصفحه ٢٧٣ : ، ج ٢ ،
ص ١٥٧ ؛ تاريخ مدينه دمشق ، ج ٥٤ ، ص ٢٧١ ؛ سير اعلام النبلاء ، ج ٤ ، ص ٤٠٣ ؛ مناقب
آل ابى طالب
الصفحه ١٧٤ : والنجاشي وكتاب الضعفاء المنسوب إلى ابن الغضائري ».
ثم يضيف : « ولم يبق من الكتاب المنسوب
إلى ابن الغضائري
الصفحه ٨ :
مال
وجب ولا يضمنه من صار سببا للتنجيس؟
٥١٦
حكم
المصحف
الصفحه ١٩ :
مال
وجب ولا يضمنه من صار سببا للتنجيس؟
٥١٦
حكم
المصحف
الصفحه ٩٢ :
جبار ـ الذي هو من
أصحاب القوافل المعروفين ـ برحلة تجارية وانضممت أنا إلى قافلته وتحركنا.
وفي احد
الصفحه ٢٨٤ :
أحمد الروضاتي في
مقدمة (مناهج المعارف) أن من جملة مؤلفات السيد حسين الخوانساري (رسالة في شرح
زيارة