الصفحه ١٣٤ : الكتاب
الى ابن الغضائرى لم يثبت ، فالرجل من الثقات » (٣).
__________________
(١) معجم رجال
الحديث
الصفحه ١٤٧ : ، ص ٦٩ ، رقم ٧٠.
(٣) رجال ابن داوود
، ص ٢٣٠ ، رقم ٢٥٠ ، من القسم الثاني ، معجم رجال الحديث ، ج ١٠ ص ٥٧.
الصفحه ١٥٠ :
حقه : « مضطرب
الحديث والمذهب وكتبه قريبة » (١)
قال السيد الخوئي (قدس سره الشريف) معلقا على ذلك
الصفحه ٢٣٢ : ، ومتقدّمهم
__________________
(١) معجم رجال
الحديث ، ج ١٢ ، ص ٢٧٧ ، رقم ٧٩١٢ ؛ المفيد من معجم رجال
الصفحه ٢٧٢ :
وإما أن يكون الإمام عليهالسلام خاطب مالكا هكذا لغلوّه المفرط.
ويستفاد من الرواية الثانية (١) إن
الصفحه ١٠٥ : الحديث وضعاً ، ويروي عن المجاهيل ، وسمعت من قال : كان
أيضاً فاسد المذهب والرواية ، ولا أدري كيف روى عنه
الصفحه ١١٢ :
ونجد في كتاب الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) في الرجال ، في القسم الذي أسماه : (من لم يرو عنهم
الصفحه ٢٥٦ : البعض. هذا من جهة ومن جهة أخرى فإن
__________________
(١) معجم رجال
الحديث ، ج ١٨ ص ٢٩٨ ـ ٢٩٩
الصفحه ٢٢٠ : وروايات ، منها : كتاب
الجامع وهو ... » (١).
وما قاله الشيخ النجاشي رحمهالله في محمد بن علي بن محبوب
الصفحه ٢٦٣ :
الأمر الثالث : أنّ محمّد بن موسى
الهمداني ، قد روى عنه محمّد بن يحيى كتابه على ما عرفت من النجاشي
الصفحه ١٢١ : » (٥).
__________________
(١) الخلاصة ، ص
٢٥١. «محمد بن موسى بن المتوكل ، ثقة» معجم رجال الحديث ، ج ١٨ ، ص ٣٠٠.
(٢) «محمد بن موسى
بن
الصفحه ٢٥٥ : رحمهالله
وقد قال في حقه : « شيخ اصحابنا في زمانه ، ثقه ، عين ، كثير الحديث » (١).
وقال فيه الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٥٨ : النجاشي
التوقّف في ضعف أبو جعفر ووضعه الحديث ، حيث نسب ذلك إلى القمّيين وابن وليد ، ثم
عقّبه بقوله : والله
الصفحه ٦٨ :
الدعاء بعد زيارة عاشوراء
(حديث صفوان)
وروى محمّد بن خالد الطّيالسي عن سيف بن
عميرة ، قال
الصفحه ٨٠ :
زيارة عاشوراء في كتب الحديث
تُعتبر زيارة عاشوراء من الزيارات
المشهورة ، فقد ذكرت في مصنفات أجلا