الصفحه ١٨٩ : ٢ ، باب من تكره معاملته ومخالطته ٥٩ ، الحديث ٣.
ورواها في حديث ٩ ، من الباب
باختلاف في صدر السند
الصفحه ١٩٠ : ، الحديث ٢٨٣ ، وباب الغرر والمجازفة ...
الحديث ٥٦٠ من الجزء ، وفيهما : ابن أبي عمير ، عن جميل (بن درّاج
الصفحه ٢٧٥ :
بحث حول الدعاء المأثور بعد
زيارة عاشوراء
(حديث صفوان) (١)
حديث صفوان هو حديث نقلته عدة من
الصفحه ٢٥٤ : زمانه ثقة عين كثير الحديث ، له كتاب منها كتاب مقتل الحسين عليهالسلام وكتاب النوادر أخبرنى عدة من
الصفحه ٢١٨ : زمانه ، ثقة ، عين ، كثير الحديث ، له كتب ، منها : كتاب
مقتل الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ : بالكتب المعروفة أو الجوامع الحديثية بل تشمل جميع الكتب الحديثية.
والخلاصة إن شيخ الإجازة هو
من تمت
الصفحه ٢٠٠ :
__________________
٢ ـ الحسن بن محمد بن سماعة «
من الشيوخ الواقفة كثير الحديث فقيه ثقة » (رجال
الصفحه ٢٥١ : ، الحديث ٣؛ وباب ٧١ ، الحديث ٩.
(٢) كامل الزيارات ،
مقدمة الكتاب ، ص ١٥. والمقصود من عبارة : « لكن ما وقع
الصفحه ٧٦ :
لماذا لا نجد ذكرا لزيارة
عاشوراء في المجاميع الحديثية عند الشيعة؟
كانت المجاميع الحديثية الشيعية
الصفحه ٢٣٦ : الحديث ثقات بالاتّفاق » (٢).
وقال (قدس سره الشريف) في حق إبراهيم بن
هاشم : « إنّه أوّل من نشر حديث
الصفحه ٢٠٨ : : فإن أصل
مصدرها : أجاز ، وأصله : إجواز. وفي اصطلاح علم الحديث الإجازة : هي الكلام الصادر
من المُجيز
الصفحه ٢٦٠ : الجواب : كيف يمكن أن يكون المغالي جاعلا للحديث؟! هذا احتمال
بعيد جدا. لأن هدف الوضاعين من وضع الأحاديث هو
الصفحه ٢٢٤ :
رحمهالله : « ثقة في
الحديث ، ثبت معتمد ، صحيح المذهب ... ». (رجال النجاشي ، ص ٢٦٠ ، رقم ٦٨٠)
وقال فيه
الصفحه ٣٧ : تأخّر
؛ (٢)
« عن جابر الجعفيّ قال : قال أبوعبدالله عليهالسلام
ـ في حديث طويل ـ فإذا انقلبت من عند قبر
الصفحه ٨٧ : ء
١ ـ إذا اشتهر خبر ما ، بمعنى أنه نُقل
في مصادر حديثية مختلفة وبأسناد متنوعة لأكثر من راوي ، فوصل إلى حد