الصفحه ١٧٠ : المصادر التأريخية لم تذكر لنا طريقة التعلّم ولا أسلوبها. وعلى أيّ تقدير
فإنّ الذي يهمّنا من قدرة عليٍّ
الصفحه ١٧٢ : الرافعي في إعجاز القرآن
: «واتفقوا على أنّ من كتب القرآن وأكمله وكان قرآنه أصلاً للقرآنات المتأخّرة : عليّ
الصفحه ١٨٠ : مخصوصة بهم عليهمالسلام.
ومع كلّ ذلك فقد حُذف اسم عليٍّ عليهالسلام من باب جمع القرآن من
مصادر مدرسة
الصفحه ١٨٦ : الأُمّة
من بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في القرآن كما اختلفت في ولاية أهل البيت
عليهالسلام
كما
الصفحه ١٨٩ : وتفسيره وتأويله ، فلا عجب أن نسمع البخاري ينقل في صحيحه في باب
قوله تعالى :
(مَا نَنَسَخْ مِنْ آيَة أَوْ
الصفحه ١٩٤ :
الإمامية كغيرهم من المسلمين
، وما أكّده أئمّة أهل البيت عليهمالسلام
على أهمّية سلوك طريق العلم
الصفحه ٢٢٧ : ء بإرشادات أهل البيت عليهمالسلام
وبما يمتلكون أيضاً من الذهنية المتفتّحة والإدراك العقلي العميق جعلهم من
الصفحه ٢٢٩ :
وغيرهنّ من فضليات النساء اللآتي لأسباب
أو لضروف معيّنة لم تصلنا أسماءهنّ أو ما هي آثارهنَّ
الصفحه ٢٤٠ : :
«وقال فيه صاحب الرياض
: من أجلّة العلماء وقدوة الفقهاء من مشايخ المحقّق والسيّد رضي الدين بن طاووس. وقال
الصفحه ٢٥٦ : الأشهب :
جاء في شعراء الحلّة(١)
: «هو علوي بن عبـد الله بن عبيد المعروف بالباز الأشهب من أهل الحلّة
الصفحه ٢٥٧ :
خليلي هل من سامع ما أقوله
فقد منع الجهّال أن أتكلّما
قال
الصفحه ٢٧٦ : الفوارس أبو عبد الله
الحلّي النحوي الإمامي ، كان من أئمّة الأدب ومهرة علم العربية ، ترجمه الجلال السيوطي
الصفحه ٣١٩ :
إذ نجد أنّ لهذه المدينة أثر علمي واضح فقد
التقى بالعديد من المشايخ الذين يذكرهم بالإجلال والإكبار
الصفحه ٣٣٠ : عليهمالسلام
لم يعملوا إلاّ بالكتاب والسنّة ونحن متّبعون لهم ، ولله الحمد والمنّة ، ترى الكلّ
منّا لا يقول إلاّ
الصفحه ٣٤٨ : : أبو عليّ الإسكافيـ الإسكاف من نواحي النهروان بين بغداد وواسط كان استاذ
النجاشي وذكر له قرابة أربعين