الصفحه ٣٨٠ : الشهيد بأقاويل شنيعة على العامّة صحيحة عندنا ، وكتب في
ذلك المحضر سبعون نفساً من أهل الجبل من الشيعة
الصفحه ٥٠٨ :
المباحث
الفقهية المهمّة ، والتي تعدّ من شؤون الدولة الإسلامية ، ألا وهو مبحث إقامة
الصفحه ٢١٣ :
يؤخذ بعين الاعتبار. ومن
روّاد هذا المعسكر : المجلسي الأوّل (الأب) والمجلسي الثاني (الإبن). قال
الصفحه ٢٦٩ :
واستفتى الفقهاء فأفتوا
بفسق من ارتكب ذلك ووجوب عزله ...».
قال السيّد هادي كمال الدين(١)
عند
الصفحه ٢٧٨ :
نسخة
بخطّ ضياء الدين بن سديد الدين الإسترابادي العربي ، فرغ منها أوائل شهر رمضان سنة
٨٤٣ ، وقبله
الصفحه ٢٨٠ : بأسماء مختلفة ، منها : كاشف الحقّ.
والمنتحل سمّى نفسه محمّـد الأردستاني.
نسخة
أُخرى اسمها كشف
الحقّ
الصفحه ٣٣١ :
فلان وفلان كما أنّ من
اعتمد على إمام من الـ : (أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى
النَّارِ)(١).
يقول قال
الصفحه ٣٣٤ : لوليّكم بالجنّة؟ ما يمنعكم من ذلك إلاّ الضعف»(٢).
العاشر
: ما رواه موسى بن عليّ القرشي كما في العيون
الصفحه ٣٩٦ : أنا أُجاريها فأخذ في إنشاء
قصيدة أوّلها :
هي الدار تستقيك مدمعها
الجاري(١)
وقد أثنى على شيخنا
الصفحه ٤٨٥ :
: لُزُومُ اسْتِثْنَاءِ الشَّيءِ مِنْ نَفْسهِ
، أَو الكَذِبُ ، لَوْ لَمْ نَقُلْ بِهِ أَيْضاً ، وَكُلّ ذَلِكَ
الصفحه ٧٠ : سنة ٤٩٨ هـ) صاحب
كتاب تقييد المهمل.
مولده في محرّم الحرام سنة ٤٢٧ هـ.
حدّث عن جمع ولم يرحل من
الصفحه ٩٥ :
ويعدّ من مشايخ شيخنا طاب ثراه من العامّة
، حيث روى عنه صحيح
البخاري ـ كما صرّح في أوّل المناقب
الصفحه ٢٩٧ : ١٢٦٤ ، بخطّ فارسي جيّد ، ولعلّ الرسالة من تأليفاته
أيضاً ، رقم ١٤١٦.
(١٤٢٥)
كتاب الإرث
للشيخ
الصفحه ٣٠١ :
رواية فارسية تمثّل سارقاً وقاضياً وما جرى
بينهما ، أظنّه تأليف فوق الدين أحمد اليزدي ، المشتهر بفوقي من
الصفحه ٥١٤ :
، تناول من خلالها سلالة المنحدرين من نسل الإمام الحسن المجتبى عليهالسلام
، وثوراتهم وتضحياتهم لرسالة