الصفحه ١١٢ : القويم ، كما أنّ كتابه الرحمة
ذلك يُعدّ في صدر التراث المؤلّف في «فقه الوفاق».
فكيف يسعى طابع الذريعة
الصفحه ١٢٣ :
من أقوال العلماء فيه
:
عن كتاب قبس المصباح للصهرشتي : «أنّه كان
شيخاً بهيّاً ، ثقةً صدوقَ
الصفحه ٩٧ : أهل الشرق
والغرب لهما بما ليس عليه مزيد.
والمهمّ الذي قصدنا هُنا ذكره هو أنّ الشيخ
مع ما كان عليه من
الصفحه ١١٣ : الحكم
بكون مسألة اللقاء (حكايةً موضوعةً) بقول مطلق ، ممّا يُوهمُ أنْ يكون هو واضعها ،
وإنّما قوله هو
الصفحه ٥٢١ : ،
مناقشة موضوعية موجزة بالإضافة إلى تخريج الآيات الكريمة ، والأحاديث الشريفة من
مصادرها ، وإرجاع النصوص
الصفحه ٢٠١ : الفيروزآبادي»(١).
ولم يصرّح الشيخ آغا بزرك قدسسره
بصحّة نسبة الكتاب إلى ابن عبّاس. والظاهر أنّ كتاب تنوير
الصفحه ١٧٦ :
... لَهُ الأسْماءُ الْحُسْنَى)(١)»(٢).
وإذا صحّت هذه الرواية فهذا يعني أنّ القرآن
كان متداولاً بين
الصفحه ٥٢٤ : أنفسهم ، ومن تلك السلسلة الكتاب المشار إليه والذي ارتأى مؤلّفه
توضيح بل تصحيح ما نمّقه صاحب كتاب قراءة في
الصفحه ٣٠٦ : شيخنا الرازي ، كتبها نسخة ثانية بعد عام
من تأليفه ، أو أنّ هذا مختصر من ذاك الكتاب الكبير الذي رآه شيخنا
الصفحه ١١٦ : حاصلها : إنّ كتاب سعد هو (أصيلٌ)
ومستقلّ ، وهو من عينة تُراثنا في موضوعه.
الصفحه ١٣ : الكتاب المشتمل على ترجمة المشايخ من الرواة وذكر
الراوين عنهم والمرويّين و.. ويذكرون فيه ـ أحياناً
الصفحه ٣٥٠ : لؤلؤة
البحرين أنّ الأبيات ثلاثة والأخير هو :
فلمّا
انتهينا للخيال الذي سرى
إذا
الصفحه ٣٢٩ : تواتر أيضاً قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
«إنّي مخلِّف فيكم الثقلين كتاب الله الذي هو الثقل الأكبر
الصفحه ٥١٢ : حسين الأنصاري.
قدّم
الكتاب بحثاً في موضوع العصمة في الإمامة ، واعتمد أوّلاً في تقديم الدليل
العقلي
الصفحه ١٨٥ : كتاب سعد السعود
نقلاً عن كتاب أبي جعفر محمّـد بن منصور ورواية محمّـد بن زيد بن مروان في اختلاف المصاحف