الصفحه ٧٢ :
وولده أبا القاسم بخطّه(٥)
، وصورة الإجازة هكذا : قرأ عليّ هذا الجزء ـ وهو السابع من التفسير إلى آخر سورة
الصفحه ٧٦ : المتكلّم الضرير ...» إلى آخره.
وفي الرياض(٢)
: «فقيه ، متكلّم ، عالم ، فاضل ، كامل ...».
وهو من مشايخ
الصفحه ٨٢ : ...» إلى آخره ولعلّه أخذه عن معالم العلماء : ٥١ ، فراجعهما.
الصفحه ١٠٠ :
لكنّه لم يكن مرتّبا إلاّ بالنسبة إلى الحرف الأوّل ، فشرعتُ في ترتيبه كذلك في هذه
النسخة في أوائل سنة
الصفحه ١٠٢ : هذين العملين إلى السيّد
الطباطبائيّ ليدرجهما في عمله على الذريعة ،
ويشترك معه في الأجر.
٣ ـ العلامة
الصفحه ١٠٨ : القمّيّ ، الشيخ الثقة ، المتوفّى (٣٠١) أو
(٢٩٩) يروي ابن قولويه عن أبيه وأخيه به ، و (جش) بإسناده إلى ابن
الصفحه ١١٠ : مثل هذه البيئة بعمل نادر وهو
الرحلة إلى مراكز العامّة ، وأخذ الحديث (الكثير) من وجوه أعلامهم ، لهو
الصفحه ١١١ : جميع ما رووه بل قصدتُ
إلى إيراد ما أفتي به وأحكم بصحّته ، وأعتقدُ فيه أنّه حجّة في ما بيني وبين ربّي
الصفحه ١١٨ : .
وبالنسبة إلى كتاب الذريعة العظيم
فإنّي أهيبُ بتلامذة الإمام الطهرانيّ ، وأحبّائهِ ، ومَن يمتّ إليه بصلة
الصفحه ١٢٠ : الله النجاشي والي الأهواز بن غنيم أو عثيم بن أبي السمال
سمعان بن هبيرة الشاعر بن مساحق بن بجير بن اسامة
الصفحه ١٢٢ : الرجال لشيخنا
أبي جعفر محمّـد بن الحسن الطوسي ـ إلى أن قال ـ وكتابِ أبي الحسين أحمد بن العبّاس
النجاشي
الصفحه ١٣١ : للوصول إلى توثيق أو تضعيف أحد
الرواة أو الاستفادة منها في تشخيص بعض الرواة أو موارد أخرى ، فهي وإن كانت
الصفحه ١٣٧ : غريقاً بوادي قناة (وهو واد يسيل
من الشجرة إلى المدينة ، وهو غريق الجحفة
الصفحه ١٣٨ :
٣٥
(٤٨٥) سليمان المسترق
عمّر إلى ٢٣١ هـ
٣٦
(٥٠٠) سالم بن
الصفحه ١٤١ : .
٦٧
(١١٦٤) هشام بن الحكم
انتقل إلى بغداد سنة ١٩٩ هـ وقيل انه
مات بهذه السنة