الصفحه ٤٩٩ : )
(١٩)
(وَمَغانِمَ كَثِيرَةً
يَأْخُذُونَها) وهي مغانم خيبر ، وكانت أرضا ذات عقار وأموال ، فقسمها
رسول
الصفحه ٥٠٩ : قوله تعالى :
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَما
الصفحه ٥١٠ : ) [المائدة : ٥٤].
لطائف :
الأولى ـ جوز
في (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ) أن يكونا مبتدأ وخبرا ، وأن يكون
الصفحه ٥١٧ :
باسمه ، أي لا تنادوه كما ينادي بعضكم بعضا : يا محمد! يا محمد! بل يا نبيّ الله!
يا رسول الله! ونظر فيه
الصفحه ٥١٨ : .
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَغُضُّونَ أَصْواتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ أُولئِكَ
الصفحه ٥٢١ : لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ ..) حتى انقضت الآية.
وفي رواية :
فأنزل الله في ذلك
الصفحه ٥٣٦ : معاوية من رسول الله ، نفعه
الله بها.
وروى الإمام
أحمد (٣) عن دجين ، كاتب عقبة ، قال : قلت لعقبة : إنا
الصفحه ٥٤٠ : البخاريّ (١) عن أبي هريرة قال : سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أيّ الناس أكرم؟ قال : «أكرمهم عند الله
الصفحه ٥٤١ : يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُمْ
مِنْ أَعْمالِكُمْ
الصفحه ٥٤٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن فقههم قليل ، وإن الشيطان ينطق على ألسنتهم ـ ونزلت
هذه الآية
الصفحه ٥٤٨ : قيل : لم
لم يذكر المؤمن قبل الفاسق لتكون المراتب متدرجة. الابتداء. بالله ورسوله ثم
بالمؤمن الحاضر ثم
الصفحه ١٦ : الصنيع مباح وإن كان لا ثواب فيه. إلا أنه نهى عنه رسول الله صلىاللهعليهوسلم خاصة ، قال الضحاك ، واستدل
الصفحه ٢١ : إياهم وتقريعه لهم. حتى قال له عمر : يا رسول الله! ما تخاطب من قوم قد
جيّفوا؟ فقال : والذي نفسي بيده! ما
الصفحه ٢٧ : :
واختلفت في
خضر أهل النقول
قيل نبيّ أو
وليّ أو رسول
لقمان ، ذي
القرنين ، حوا
الصفحه ٢٩ :
ومن ثم قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١)(لمن قال له من أبرّ؟) : أمك ثم أمك ثم أمك. ثم قال بعد