الصفحه ٣٥٢ : منهم فريق في الجنة ، وهم الذين آمنوا بالله ،
واتبعوا ما جاءهم به رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وفريق في
الصفحه ٣٨٧ : وَرَسُولٌ مُبِينٌ)
(٢٩)
(بَلْ مَتَّعْتُ
هؤُلاءِ) يعني أهل مكة (وَآباءَهُمْ) أي من قبلهم بالحياة ، فلم
الصفحه ٣٩٣ : فَقالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ
الْعالَمِينَ)
(٤٦)
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا) أي المصدقة له
الصفحه ٣٩٦ : هداي أو شرعي أو رسولي. أو هو أمر للرسول أن
يقوله (هذا) أي القرآن ، أو ما أدعوكم إليه (صِراطٌ
الصفحه ٤٠٢ : الرسول ، (أي نزّه
رب السماوات عما يصفونه) فيكون نفيا للمقدم ويكون تعليق عبادة الرسول من باب
التعليق
الصفحه ٤١٢ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣) ثُمَّ
الصفحه ٤١٥ : فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ)
(١٧)
(وَلَقَدْ فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ) أي ابتلينا
الصفحه ٤٢١ : الأنصاري ، الذي نزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم في داره ، وهو :
شهدت على
أحمد أنه
الصفحه ٤٤٣ :
كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كانَ) أي : الإيمان ، أو ما أتى به الرسول (خَيْراً ما سَبَقُونا إِلَيْهِ
الصفحه ٤٥٢ : صِدْقاً
وَعَدْلاً) [الأنعام : ١١٥] ، وقال تعالى : (هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ
الصفحه ٤٥٧ : السماء ، برجوم الشهب ، ولم يصرفوا عنه بعد عيسى إلا بعد بعث
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : ما هذا
الصفحه ٤٦٧ : بأن أحدهما ناسخ
الآخر. وغير مستنكر أن يكون جعل الخيار في المن والفداء والقتل إلى الرسول
الصفحه ٤٧٢ : لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ) [الأنبياء : ١]. فبعثة رسول الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٤٧٦ : كَرِهُوا
ما نَزَّلَ اللهُ) أي لليهود الكارهين لنزول القرآن على رسول الله صلىاللهعليهوسلم (سَنُطِيعُكُمْ
الصفحه ٤٩٧ : ) يعني بيعة أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم بالحديبية ، حين بايعوه على مناجزة قريش الحرب ، وعلى
أن لا