الصفحه ٥٠١ : يطوفوا بعسكر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليصيبوا من أصحابه أخذا ، فأخذوا أخذا. فأتى بهم رسول الله
الصفحه ٥٤٣ : الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا
وَجاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي
الصفحه ٥٤٥ : فيه رهبة من الرسول وجنده ، فلا تعلّمونا دينكم وضمائر صدوركم ، فإن
الله لا يخفى عليه شيء في خبايا
الصفحه ٣٢ : :
جاء ذكر لقمان
في أحاديث مرفوعة. منها ما رواه الإمام أحمد (١) عن ابن عمر أن رسول الله
الصفحه ٤٧ : ء بالاسم تكريما للمخاطب. ولا كذلك باب الأخبار فقد
يصرح فيها بالاسم ، والتعظيم باق كآية (مُحَمَّدٌ رَسُولُ
الصفحه ٤٨ : صغيرا. وكانت العرب في جاهليتها
يتغاورون ويتسابون. فاشتراه حكيم بن حزام لعمته خديجة. فلما تزوجها رسول
الصفحه ٥٠ : السنن. إلا ـ الترمذيّ ـ عن ابن عباس رضي الله عنهما (٢) : قال : «قدّمنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢ : الله عنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنما أنا لكم بمنزلة الوالد ، أعلمكم. فإذا أتى
أحدكم
الصفحه ٥٥ : (الظنونا) بإثبات ألف بعد النون ، وبعد لام الرسول ، في قوله (وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا) [الأحزاب : ٦٦] ، ولام
الصفحه ٥٩ : المدينة. بل
تولى كفاية ذلك وحده. ولهذا كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : لا إله إلا الله وحده ، صدق
الصفحه ٦٨ : مسلم (٢) عن حصين بن سبرة ، عن زيد بن أرقم ، قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : أما بعد ، أيها
الصفحه ٨٣ : . وهي بنت عمته صلىاللهعليهوسلم أميمة بنت عبد المطلب. وقد خطبها الرسول على مولاه زيد
بن حارثة. فأبت
الصفحه ٨٥ : حرية. لأنه لم يجر عليها رقّ
كما جرى عليه فاشتكى منها إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم المرة بعد المرة
الصفحه ٨٦ : عَلَيْكَ
زَوْجَكَ) إلى قوله (وَكانَ أَمْرُ اللهِ
مَفْعُولاً) [الأحزاب : ٣٧] ، وأن رسول الله لما تزوجها
الصفحه ٩٨ :
النِّساءُ مِنْ بَعْدُ).
وروى الترمذيّ (١) عن ابن عباس قال : نهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن أصناف