الصفحه ٧٨ :
لطائف :
الأولى ـ قالوا
على الروايات السالفة : إن ذكر الله في الآية ، مع أن الآمر لهم الرسول
الصفحه ٨٨ : أنس قال : لما انقضت عدّة زينب رضي الله
عنها قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لزيد بن حارثة : «اذهب
الصفحه ١٠٢ :
وكان وقت
نزولها في صبيحة عرس رسول الله صلىاللهعليهوسلم بزينب بنت جحش ، التي تولى الله تزويجها
الصفحه ١٤١ :
صلىاللهعليهوسلم فقلت : يا رسول الله! أقاتل بمقبل قومي مدبرهم؟ قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٦٤ : الحافظ أبو القاسم الطبراني عن ابن
عباس قال : قال لهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لا أسألكم عليه أجرا
الصفحه ٤٥٣ : منكم مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة الجن؟ قال : لا ، ولكنا كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٥٤ : ، يقتضي أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لم يشعر بحضورهم في هذه المرة ، وإنما استمعوا قراءته ،
ثم رجعوا إلى
الصفحه ٤٥٨ : إتيانهم.
واختلف أهل العلم في رؤيته لهم ، وقراءته عليهم. فحكى سعيد بن جبير عن ابن عباس أن
رسول الله
الصفحه ٤٧٨ : عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللهَ
الصفحه ٤٨٦ : ظَنَّ السَّوْءِ) أي ظن الأمر السوء ، وهو أن لا ينصر تعالى رسوله
والمؤمنين. (عَلَيْهِمْ دائِرَةُ
السَّوْ
الصفحه ٤٨٧ : رسول الله ، كعقده مع الله ، من
غير تفاوت ، لأن المقصود من توثيق العهد مراعاة أوامره تعالى ونواهيه
الصفحه ٤٩٢ : ...) الآيات. فقال لعمر : أفتح هو يا رسول الله؟ قال : نعم!
فقال الصحابة : هنيئا لك يا رسول الله! فما لنا
الصفحه ٥٠٥ : صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ
اللهُ آمِنِينَ
الصفحه ٥١٩ : واحد.
روى الإمام
أحمد (١) عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن الأقرع بن حابس ؛ أنه نادى رسول الله
الصفحه ٤٩ : زيد بن حارثة رضي الله عنه ، مولى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ما كنا ندعوه إلا (زيد بن محمد) حتى نزل