الصفحه ٥٠٦ :
(١) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : رحم الله المحلقين! قالوا : والمقصرين يا رسول
الله؟ قال : رحم
الصفحه ٥٢٠ :
العرب من كل وجه ، فكان منهم وفد بني تميم. فلما دخلوا المسجد نادوا رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٦٠ : أبي الحقيق ، وسلام بن مشكم ،
وكنانة بن الربيع وغيرهم إلى قريش بمكة. يحرّضونهم على غزو رسول الله
الصفحه ٧٧ : الرجل إلى امرأته ، فذكر ذلك
لها ، فأبت أشد الإباء. فقالت الجارية : أتريدون أن تردّوا على رسول الله
الصفحه ٨١ : حارثة يشكو. فجعل النبيّ صلىاللهعليهوسلم يقول : اتق الله وأمسك عليك زوجك. وأخرجه أحمد بلفظ أتى
رسول
الصفحه ١١١ : ورسوله ، ارتكاب
ما لا يرضيانه ، مجازا مرسلا. لأنه سبب ، أو لازم له. وإن كان بالنسبة إلى غيره ،
فإنه كان
الصفحه ٤٥٦ : رسول من لؤيّ بن غالب ، ثم أنشأ يقول :
عجبت للجنّ
وتحساسها
وشدّها العيس
بأحلاسها
الصفحه ٤٨٣ : انصرفنا عنها ، إذا الناس ينفرون الأباعر.
فقال الناس بعضهم لبعض : ما للناس؟ قالوا : أوحي إلى رسول الله
الصفحه ٤٩٠ : لحية
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ضرب يده بنعل السيف وقال : أخّر يدك عن لحية رسول الله
الصفحه ٥٠٨ :
وروى أحمد (١) من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : لما قدم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وأصحابه
الصفحه ٥١٥ : لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا
اللهَ إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ٥١٦ :
رأيي! فضرب في صدره وقال : الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يرضي
رسول الله. وقد رواه أحمد
الصفحه ٥٢٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبره الخبر ، فأنزل الله تعالى هذه الآية. قال قتادة
فكان رسول الله
الصفحه ٥٤٧ : مكارم الأخلاق. وهي إما مع الله
تعالى ، أو مع الرسول صلىاللهعليهوسلم ، أو مع غيرهما من أبناء الجنس
الصفحه ٦٤ :
فكواه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في أكحله. وقال سعد : اللهم! إن كنت أبقيت من حرب قريش
شيئا