الصفحه ٢٦٢ : ستر رسوله صلىاللهعليهوسلم هذا الهتك ، وكذلك نبعد في قول من قال إنه كان ولدا له
، أرسله إلى السحاب
الصفحه ٢٧١ : وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ)
(٦٥)
(قُلْ إِنَّما أَنَا
مُنْذِرٌ) أي رسول مخوّف
الصفحه ٢٧٣ : الأعلى في حديث أخرجه الإمام أحمد (١) عن معاذ رضي الله عنه قال : احتبس علينا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧٤ : مفتون. وأسألك حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني إلى حبك.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنها حق
الصفحه ٢٧٨ : الكلام في مثل هذا. وآياتها خمس
وسبعون.
أخرج النسائيّ (١) عن عائشة ؛ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٣٠٩ : . فقطعتم من عند أنفسكم ، بعدم إرسال الله
الرسول ، مع الشك في إرسال من أعطاه البينات ، من فرط ضلالكم
الصفحه ٣١٢ :
وتصديق رسوله موسى ، مكروه ما كان فرعون ينال به أهل الخلاف عليه ، من العذاب
والبلاء ، فنجاه منه (وَحاقَ
الصفحه ٣١٦ : أيضا المؤمنون بالله ورسوله ، المطيعون
لربهم (وَلَا الْمُسِيءُ) وهو الكافر بربه ، العاصي له ، المخالف
الصفحه ٣٢٥ : فرض
الله ورسوله ، لقاتلناهم عليه (وَهُمْ بِالْآخِرَةِ) أي بإحيائهم بعد مماتهم للمجازاة (هُمْ كافِرُونَ
الصفحه ٣٢٩ : إرسال رسول (لَأَنْزَلَ
مَلائِكَةً) أي من السماء بما تدعوننا إليه (فَإِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ) أي من
الصفحه ٣٣٧ : أبي هريرة قال : قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : ليلة أسري بي ، لما انتهينا إلى السماء السابعة فنظرت
الصفحه ٣٤٠ : ذلك أنه قد صح من نصوص القرآن
والسنة والإجماع ، أن من آمن بالله ورسوله صلىاللهعليهوسلم وبكل ما جا
الصفحه ٣٤٤ :
وَعَرَبِيٌ) الهمزة همزة الإنكار ، يعني : لأنكروا وقالوا : أقرآن
أعجميّ ورسول عربي؟ أو مرسل إليه عربيّ
الصفحه ٣٤٥ : ، ولا يعذّب أحدا إلا بعد
قيام الحجة عليه ، وإرسال الرسول إليه.
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِلَيْهِ
الصفحه ٣٤٨ : ) أي أن هذا القرآن ، بوعده ووعيده ، هو الحق الثابت ،
إذا لا برهان بعد عيان. فقد نصر الله رسوله وصحبه