الصفحه ١٣٥ : ، ولم يخافوا أن يخسف الله بهم أو يسقط عليهم كسفا
لتكذيبهم الآيات ، وكفرهم بالرسول صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٢ : عليهالسلام ، وليس هذا بالمشهور عندهم. والله أعلم.
ولكن في صحيح
البخاري (١) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥١ : : ٥٥]. وروى الإمام أحمد (١) ومسلم (٢) عن أبي هريرة ؛ أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : إن الله
الصفحه ١٥٢ : أبو يعلى عن حذيفة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ألا إن بعد زمانكم هذا زمان عضوض. يعض الموسر
الصفحه ١٥٤ :
(وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا بَيِّناتٍ قالُوا ما هذا) يعنون رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٩ :
لهم من المراتب. ينزلون بها ويعرجون أو يسرعون بها. وفي الصحيح (١) أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأى
الصفحه ١٦٥ : والكافرين أي : ما يستوي أحياء
القلوب بالإيمان بالله ورسوله ومعرفة تنزيله ، وأموات القلوب. لغلبة الكفر عليها
الصفحه ١٩٩ : عبد الله بن عمر رضي الله
عنهما قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأمرنا بالتخفيف ، ويؤمّنا
الصفحه ٢٣٩ : أنه رسوله. انتهى.
(وَالْقُرْآنِ ذِي
الذِّكْرِ) أي الشرف الدال على حقيقته وصدقه. أو التذكير ، كآية
الصفحه ٢٤٠ : مُنْذِرٌ) أي رسول (مِنْهُمْ) أي من أنفسهم. يعني النبيّ صلىاللهعليهوسلم (وَقالَ الْكافِرُونَ
هذا ساحِرٌ
الصفحه ٢٤٤ : يصدق كلّ منهم
الكل. فتكذيب واحد منه تكذيب للكل. أو على أنه من مقابلة الجمع بالجمع. فيكون كل
كذب رسوله
الصفحه ٢٥٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١) يدعو في أن يثبت الله قلبه على دينه ، فاستغفر الله
تعالى من هذا الظن
الصفحه ٢٥٨ : نحو
البيت ، قالا : أتينا على رجل من أهل البادية فقال لنا البدوي ، أخذ بيدي رسول
الله
الصفحه ٢٥٩ : قاله ثقات المسلمين. فكيف ولا حجة في قول أحد دون رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ انتهى كلام ابن حزم
الصفحه ٢٦١ : بهذا كما هو ، ونقول (صدق الله عزوجل ، كل من عند الله ربنا) ولو جاء نص صحيح في القرآن أو
عن رسول الله