الصفحه ٣٩١ :
الْمَشْرِقَيْنِ) أي بعد المشرق من المغرب. فغلب المشرق على المغرب ، ثم
ثنى. وقيل المراد مشرقا
الصفحه ٤١٢ : ] ، والثاني ـ أن يكون المراد إنا مؤخرو العذاب عنكم قليلا
بعد انعقاد أسبابه ووصوله إليكم ، وأنتم مستمرون فيما
الصفحه ٤١٧ : ، ولا تضربه بعصاك ليدخله القبط فيغرقوا (إِنَّهُمْ جُنْدٌ مُغْرَقُونَ كَمْ
تَرَكُوا) أي بعد هلاكهم بالغرق
الصفحه ٤٢٩ : الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ
الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ
الصفحه ٤٣٨ : ء المغيّا عندها ، لكن عدم الاستجابة مستمر بعد
هذه الغاية ، لأنهم في القيامة أيضا لا يستجيبون لهم. فالوجه
الصفحه ٤٤٢ : (وَاسْتَكْبَرْتُمْ) أي : عن الإيمان به بعد هذه الشهادة.
وقوله (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ
الصفحه ٤٤٦ :
أُخْرَجَ) أي : أبعث من قبري بعد فنائي (وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي) أي : هلكت ولم يرجع أحد منهم
الصفحه ٤٥٢ : )
قالُوا يا قَوْمَنا إِنَّا سَمِعْنا كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ٤٧٨ : عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما
تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللهَ
الصفحه ٤٩٩ : الغنائم المؤخرة فسائر فتوح
المسلمين بعد ذلك الوقت ، إلى قيام الساعة. وقيل : المعجلة هي صلح الحديبية
الصفحه ٥٣٩ : في
الحواء ثم القبيلة
ثم يتلوهما
العمارة ثم ال
بطن والفخذ
بعدها والفصيلة
الصفحه ٣ : معجزة تفيد للمؤمنين فرحا عظيما ، بعد ترح يسير.
فتبطل شماتة أعدائهم. وتدل على أن عاقبة الأمر لهم. وهذا من
الصفحه ٧ : ) أي بعد الموت بالبعث (ثُمَّ إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) أي إلى موقف الحساب والجزاء (وَيَوْمَ تَقُومُ
الصفحه ١٥ : أصابته شدة قنط وأيس
أن يحصل بعد ذلك خير بالكلية قال الله تعالى (إِلَّا الَّذِينَ
صَبَرُوا وَعَمِلُوا
الصفحه ١٩ : لَمُبْلِسِينَ (٤٩) فَانْظُرْ إِلى
آثارِ رَحْمَتِ اللهِ كَيْفَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها إِنَّ ذلِكَ