الصفحه ٢٢٢ :
أمر آخر ، وهو ضعف قولك (مررت بزيد ومن بعده عمرو) لأن العاطف يقوم حرف
الجر ، فلا يفصل بينه وبين
الصفحه ٢٦٠ : مُلْكاً لا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي إِنَّكَ أَنْتَ
الْوَهَّابُ)
(٣٥)
(قالَ رَبِّ اغْفِرْ
لِي
الصفحه ٢٦٨ : بالحساب وتقع بعده. فجعل كأنه علة لتوقف إنجاز
الوعد عليه. فالنسبة لليوم والحساب مجازية. ولو جعلت اللام
الصفحه ٢٧٣ : مُبِينٌ) [الملك : ٢٦] ، ولذا قال بعد :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنْ يُوحى إِلَيَّ
إِلاَّ أَنَّما
الصفحه ٢٧٤ : : وما الكفارات؟ قلت : نقل الأقدام إلي الجماعات ،
والجلوس في المساجد بعد الصلوات ، وإسباغ الوضوء عند
الصفحه ٢٩٨ :
أي لأنه يجيء بعد متعلقات الشرط ما عطف عليه. والتقدير : اطمأنوا. وقدره
المبرد : سعدوا. وعلى هذين
الصفحه ٣٠٩ : بَعْدِهِ رَسُولاً كَذلِكَ
يُضِلُّ اللهُ مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ مُرْتابٌ)
(٣٤)
(وَلَقَدْ جاءَكُمْ
يُوسُفُ مِنْ
الصفحه ٣١٤ :
كانت لهم اللعنة ، وهي البعد من رحمة الله وشر ما في الدار الآخرة من
العذاب الأليم.
القول في
الصفحه ٣٤٦ : أَذَقْناهُ
رَحْمَةً مِنَّا مِنْ بَعْدِ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ هذا لِي وَما
أَظُنُّ السَّاعَةَ
الصفحه ٣٤٨ : ) أي أن هذا القرآن ، بوعده ووعيده ، هو الحق الثابت ،
إذا لا برهان بعد عيان. فقد نصر الله رسوله وصحبه
الصفحه ٣٥١ :
الْحَكِيمُ) صفتان له ، أو مبتدأ ، كما في قراءة (نوحي) ، والعزيز
وما بعده خبران له. أو العزيز الحكيم صفتان له
الصفحه ٣٥٣ :
شرط مقدر. كأنه قيل بعد إنكار كل وليّ سواه : إن أرادوا وليا بحق ، فالله
هو الوليّ بالحق ، لا وليّ
الصفحه ٣٦١ :
وهم الذين أورثوا الكتاب ، المذكورون قبل ، ليصدوا عن الهدى طمعا في عود
الجاهلية (مِنْ بَعْدِ ما
الصفحه ٣٧٢ : تعالى ذكره ، المنتصر منه بعد
بغيه عليه. فقال بعضهم : هو المشرك إذا بغى على المسلم. وقال آخرون : بل هو كل
الصفحه ٣٩٠ : تعالى :
(حَتَّى إِذا جاءَنا
قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ