الصفحه ٣٦٨ : رجوعه إذا راجع توحيد الله وطاعته ، من بعد
كفره (وَيَعْفُوا عَنِ
السَّيِّئاتِ) أي معاصيه التي تاب منها
الصفحه ٣٧٣ : انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ) أي بعد ما ظلم. فالمصدر مضاف لمفعوله ، أو هو مصدر
المبنيّ للمفعول (فَأُولئِكَ ما
الصفحه ٥٤١ : القلوب لتأثر منه البدن ،
وظهر عليه مصداقه من الأعمال الصالحة ، والبعد من ركوب المناهي ، فإن لكل حق حقيقة
الصفحه ١٢ :
هونت بعد ذلك؟ قلت : الإعادة في نفسها عظيمة. لكنها هونت بالقياس إلى
الإنشاء. انتهى.
قال الناصر
الصفحه ٢٢ : جَعَلَ مِنْ بَعْدِ ضَعْفٍ) يعني حال الطفولة والنشء (قُوَّةً) يعني حال البلوغ والشبيبة إلى الاكتهال وبلوغ
الصفحه ٣٥ : بعد ما أنعم الله عليه بالخلاص ، كان ينبغي أن يقابل
ذلك بالعمل التام ، والدؤوب في العبادة ، والمبادرة
الصفحه ٣٩ : بتراب الأرض لا نتميز منه ، أو
غبنا فيها (أَإِنَّا لَفِي
خَلْقٍ جَدِيدٍ) أي نجدد بعد الموت (بَلْ هُمْ
الصفحه ١٥٠ : اسْتُضْعِفُوا أَنَحْنُ صَدَدْناكُمْ عَنِ الْهُدى
بَعْدَ إِذْ جاءَكُمْ بَلْ كُنْتُمْ مُجْرِمِينَ)
(٣٢)
(قالَ
الصفحه ١٧٠ :
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زالَتا إِنْ أَمْسَكَهُما مِنْ
أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كانَ
الصفحه ١٧٨ : على ترك عبادة خالقهم إلى عبادة غيره. كما ينبئ عنه قوله (وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) أي بعد الموت.
القول
الصفحه ١٨١ : عليها دولة الرومان وقتئذ. هذا وما ذكره ابن كثير من
وقوف عذاب الاستئصال بعد نزول التوراة يحتاج إلى قاطع
الصفحه ١٩٢ :
على وفق
المشيئة والمراد
وبعد فراغها
تمضي كبرق
ولا أثر لها
في الكون بادي
الصفحه ١٩٦ :
البعد. وإنما لم يؤنث لأنه اسم لما بلي من العظام. جامد غير صفة ، كالرمة
والرفات. أو مشتق ، فعيل
الصفحه ٢٠٥ : عليه أمر بعد هذا. كشأن البعث وغيره. وإليه الإشارة بقوله
تعالى : (إِنَّا خَلَقْناهُمْ
مِنْ طِينٍ لازِبٍ
الصفحه ٢١٤ :
(وَتَرَكْنا عَلَيْهِ
فِي الْآخِرِينَ) أي أبقينا عليه في الأمم بعده ثناء حسنا ، فمفعول (تركنا