الصفحه ٩ :
(بَعْدَ مَوْتِها) أي يبسها (وَكَذلِكَ) أي : ومثل ذلك الإخراج (تُخْرَجُونَ) أي من قبوركم.
وقال
الصفحه ١٧٩ : تعالى :
(وَما أَنْزَلْنا عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّماءِ وَما كُنَّا
الصفحه ٤٢٦ : أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ
رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَتَصْرِيفِ الرِّياحِ
الصفحه ٥٤٤ :
قوله : (وَجاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ) بعد نفي الارتياب عنهم ، لأن بذل
الصفحه ١٨٠ : أنطاكية مع الحواريين أصحاب المسيح بعد نزول التوراة ، وقد ذكر أبو سعيد
الخدريّ رضي الله عنه وغير واحد من
الصفحه ٣٧٤ : فَما لَهُ مِنْ وَلِيٍّ مِنْ بَعْدِهِ وَتَرَى الظَّالِمِينَ لَمَّا رَأَوُا
الْعَذابَ يَقُولُونَ هَلْ
الصفحه ٤١٩ : ء الشيء
ثم قد يكون له ثان وقد لا يكون. كما تقول : هذا أول ما اكتسبته. فقد تكتسب بعده
شيئا وقد لا تكتسب
الصفحه ٤ : (٢)
فِي
أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (٣) فِي بِضْعِ سِنِينَ
لِلَّهِ
الصفحه ١١ :
الوادي فطلع إليّ ، لا ب (تخرجون) لأن ما بعد (إذا) لا يعمل فيما قبله.
الثالثة ـ قال
الكرخيّ
الصفحه ٣٤ :
(٢٦) وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٥٥ : (الظنونا) بإثبات ألف بعد النون ، وبعد لام الرسول ، في قوله (وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا) [الأحزاب : ٦٦] ، ولام
الصفحه ١٥٩ : مُمْسِكَ لَها وَما يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ
مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(٢)
(الْحَمْدُ
الصفحه ١٩٧ : أنه
تعالى لا يمتنع عليه إعادة المزاج الذي به تعلق الروح بعد انعدامه بالكلية. لأن
الذي يبدل مزاج الشجر
الصفحه ٣٥٠ : ، بعد تنويهها بذكر اسمها والتنبيه على فخامة
شأنها. والكاف في حيز النصب على أنه مفعول لـ (يوحي) على الأول
الصفحه ٣٥٩ : الاعتناء. وهو السر في تقديمه على ما بعده مع تقدمه عليه زمانا (كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ما
تَدْعُوهُمْ