الصفحه ٣٩٣ : نبيّه صلىاللهعليهوسلم إلى الاستنان بهم ، بالصبر عليهم ، بسنن أولي العزم من
الرسل. وإخبار منه له أن
الصفحه ٣٩٦ : ومعجزاته. كقولك (أمطرت السماء
نباتا) أي مطرا يتسبب عنه النبات. وقرئ (وَإِنَّهُ لَعِلْمٌ
لِلسَّاعَةِ
الصفحه ٤٠٩ : صلىاللهعليهوسلم (قُلْ ما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَما أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ) [ص : ٨٦] ، إن النبيّ
الصفحه ٤١٤ : الله تعالى ، بدعاء النبيّ صلىاللهعليهوسلم فما لبثوا أن عادوا إلى ما كانوا عليه من العتوّ
والعناد
الصفحه ٤٤٣ : الله ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
ولا يدخل النار
الصفحه ٤٥٨ : عن بلادهم بالتوفيق ، هداية من الله تعالى ، حتى أتوا نبيّ الله ببطن
نخلة ، فنزل عليه جبريل بهذه الآية
الصفحه ٤٦٢ :
أولي العزم
نوح والخليل الممجّد
وموسى وعيسى
والنبيّ محمد
والرابع
الصفحه ٥٠٥ : لهم النبيّ صلىاللهعليهوسلم : إني قد رأيت أنكم ستدخلون المسجد الحرام محلقين
رؤوسكم مقصرين ، فلما نزل
الصفحه ٥١١ : ابن عباس عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : إن الهدى الصالح ، والسمت الصالح والاقتصاد ، جزء
من خمسة
الصفحه ٥١٢ :
واستحكم ، لأن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قام وحده ، ثم قوّاه الله بمن آمن معه ، كما يقوّي
الطاقة الأولى من
الصفحه ٥١٣ :
وهذا ما قاله
البغويّ من أن (الزرع) محمد ، و (الشطء) أصحابه والمؤمنون ، فجعلا التمثيل للنبيّ
الصفحه ٥١٤ : نبيّه صلىاللهعليهوسلم ، من التوقير والتبجيل.
الصفحه ٥٤٣ : وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا) أي لم يقع في نفوسهم شك فيما آمنوا به من وحدانية الله
ونبوّة نبيه ، وألزموا
الصفحه ٥٣٣ : (١) وأبو داود. وفسره بعض السلف بقول الرجل للرجل : يا فاسق
، يا منافق! ، وبعض بتسمية الرجل بالكفر بعد
الصفحه ٢٢٣ : ورأفته. فكيف يأمره سبحانه بعد هذا ،
أن يذبح ابنها ، ويدع ابن الجارية بحاله هذا مع رحمة الله لها وإبعاد