الصفحه ٤٤ :
أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ) وهي التي جزر نباتها ، أي قطع (فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً
الصفحه ٦٢ : ، وكانت الظّهر ، أتى جبريل النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : إنّ الله عزوجل يأمرك بالمسير إلى بني قريظة
الصفحه ٦٧ : ءَ النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ) أي عند مخاطبة
الصفحه ٧٨ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم وزوجه من الفراق. ثم تزويجه تعالى لنبيه صلىاللهعليهوسلم إياها ، رفعا للحرج
الصفحه ١٣٢ : الْأَرْضِ) أي من الأمطار والمياه والكنوز والدفائن والأموات (وَما يَخْرُجُ مِنْها) أي من الشجر والنبات وما
الصفحه ١٤٩ : ولم تحل لأحد من قبلي. وأعطيت الشفاعة. وكان النبيّ
يبعث إلى قومه ، وبعثت إلى الناس عامة ، وفي الصحيح
الصفحه ١٦٠ :
اللهِ
يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ) أي المطر والنبات (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
فَأَنَّى
الصفحه ١٨٢ : التسلية للنبيّ صلوات الله عليه ، لصيرورتهم في حكم الرسل.
ثم قال : وهذا
يؤيد مسألة فقهية. وهي أن وكيل
الصفحه ٢٤٠ : مُنْذِرٌ) أي رسول (مِنْهُمْ) أي من أنفسهم. يعني النبيّ صلىاللهعليهوسلم (وَقالَ الْكافِرُونَ
هذا ساحِرٌ
الصفحه ٢٥٩ : لها ،
والتمثيل بها. وإتلاف مال منتفع به بلا معنى. ونسبة تضييع الصلاة إلى نبيّ مرسل ،
ثم يعاقب الخيل
الصفحه ٢٦٥ : معذورة ، لم تعلم أن
الذي خاطبها الشيطان ، وإنما قصدت الإحسان. فلم تكن تستحق العقوبة ، فأفتى الله
نبيه
الصفحه ٢٨٢ : في تخفيف الصلاة ، حديث رقم
٧٩٢ ، عن بعض أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم.
الصفحه ٣٢٧ : والثمار والنبات. وتشققي عن الأنهار (قالَتا أَتَيْنا
طائِعِينَ) أي جئنا بما أحدثت فينا من خلقك ، مستجيبين
الصفحه ٣٥٥ : بما وصف به نفسه وبما وصف به نبيّه صلىاللهعليهوسلم. من غير تحريف ولا تشبيه. قال تعالى : (لَيْسَ
الصفحه ٣٨٨ : يجمعون من الحطام الفاني. أي :
والعظيم من أعطيها وحازها ، وهو النبيّ صلىاللهعليهوسلم. لا من حاز الكثير