الصفحه ٢٤٩ :
أقول : أما
المرفوع إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فيها ، فلم يأت من طريق صحيح ، وأما الموقوف من
الصفحه ٢٥١ :
هو دواء العشق الذي جعله الله دواءه شرعا وقدرا. وبه تداوى نبيّ الله داود صلىاللهعليهوسلم ولم يرتكب
الصفحه ٢٩٦ : ءَ بِالنَّبِيِّينَ
وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ)
(٦٩)
(وَأَشْرَقَتِ
الْأَرْضُ
الصفحه ٤٧٣ :
قال الشهاب :
وإنما أعيد الجار ، لأن ذنوبهم جنس آخر غير ذنب النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فإن ذنوبهم
الصفحه ٥٠٨ : ، ولقوا منها شرا ، وجلس
المشركون من الناحية التي تلي الحجر ، فأطلع الله تعالى نبيه صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ٥٣١ : .
وقالت عائشة
رضي الله عنها : حاكيت ، فقال لي النبيّ صلىاللهعليهوسلم : والله ما أحب أني حاكيت إنسانا
الصفحه ١٤ : الذُّنُوبَ إِلَّا
اللهُ) [آل عمران : ١٣٥] ، وهو حال من فاعل (الزموا) المقدّر ناصبا ل (فطرة) أو من
فاعل (أقم
الصفحه ١٢٨ : عبد الله بن المبارك في كتاب (الزهد) أن عمر ابن الخطاب كان ينهى
عن الحلف بالأمانة أشد النهي. وقد ورد في
الصفحه ١٥٤ : بَلَغُوا) أي هؤلاء (مِعْشارَ ما
آتَيْناهُمْ) يعني أولئك ، من المال وبسطة الملك والعمران والمدينة
الصفحه ١٩٩ : عبد الله بن عمر رضي الله
عنهما قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يأمرنا بالتخفيف ، ويؤمّنا
الصفحه ٤٢٥ : ) [الجاثية : ١٤] ، فإنه قيل إنها مدنية ، نزلت في شأن عمر بن الخطاب رضي
الله عنه ، كما سيأتي ، وآياتها سبع
الصفحه ٥٢٢ : تَرْفَعُوا) تمسك عمر منها بخفض صوته. وجفاة الأعراب الذين نزلت
فيهم هم من بني تميم ، والذين يختص بهم ، وقوله
الصفحه ٥٢٩ : ، ٣ ـ باب لا يظلم المسلم المسلم
ولا يسلمه ، حديث ١٢٠٢ ، عن ابن عمر.
الصفحه ٥٤٢ : . وإلا فآية (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ
الْإِسْلامُ) [آل عمران : ١٩] ، أكبر مناد على اتحادهما. ومن
الصفحه ٣٣ : الْأَرْضِ) أي من النجوم والشمس والقمر ، التي ينتفعون من ضيائها
وما تؤثره في الحيوان والنبات والجماد بقدرته