الصفحه ٣١٠ :
يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثالَكُمْ) [محمد : ٣٨] ، وقوله : (إِنْ يَشَأْ
الصفحه ٣١٣ :
كانُوا
لَهُمْ أَعْداءً وَكانُوا بِعِبادَتِهِمْ كافِرِينَ) [الأحقاف : ٦] ، وقوله : (كَلَّا
الصفحه ٣١٥ : حيث قال :
القول الثابت
الذي ثبت بالحجة والبرهان في قلب صاحبه وتمكن فيه فاعتقده واطمأنت إليه نفسه
الصفحه ٣١٨ : لا تحصى ، باستعمالها في غير ما
ينبغي أن يستعمل ، وغفلته عن المنعم عليه به ، واحتجابه بها عنه. وقوله
الصفحه ٣٢٣ :
واستظهر أبو
السعود : أن المعنى بالوعد هنا عذابهم الأخروي المتقدم في قوله تعالى : (إِنَّما
الصفحه ٣٣٤ : يبقى بعد فنائه. ومنه قوله صلوات الله عليه في دعائه
: واجعله الوارث منا. كذا في (الكشاف).
القول في
الصفحه ٣٣٦ :
يُبْعَثُونَ ، قالَ
فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ ، إِلى
يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) وهو يوم البعث.
القول
الصفحه ٣٤٤ :
تعالى : (كِتاباً مُتَشابِهاً
مَثانِيَ) [الزمر : ٢٣] ، والواو في قوله : (وَالْقُرْآنَ
الْعَظِيمَ
الصفحه ٣٥٧ : ضربته ضربات أو يجعل قوله : (مُسَخَّراتٌ
بِأَمْرِهِ) بمعنى مستمرة على التسخير بأمره الإيجاديّ. لأن
الصفحه ٣٦٢ : ) [الزمر : ٤٥] ، وقوله تعالى : (وَهُمْ
مُسْتَكْبِرُونَ) أي عن عبادته تعالى : (لا جَرَمَ) أي حقا (أَنَّ
الصفحه ٣٦٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قَدْ مَكَرَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَأَتَى اللهُ بُنْيانَهُمْ
الصفحه ٣٦٤ : ولا ينفعهم. وإنما
قال (الَّذِينَ أُوتُوا
الْعِلْمَ) هذا شماتة بهم. وزيادة إهانة بالتوبيخ بالقول
الصفحه ٣٦٥ : أَشَدَّ الْعَذابِ) [غافر : ٤٦] ، وقوله : (فَلَبِئْسَ مَثْوَى
الْمُتَكَبِّرِينَ) أي بئس المقيل والمقام لمن
الصفحه ٣٧٣ : يحتج به المشركون. انتهى. وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنْ تَحْرِصْ عَلى
هُداهُمْ
الصفحه ٣٨٠ : تلك
النسبة إلى الجناب الأقدس وفظاعتها ، بقوله سبحانه وتعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِذا