الصفحه ١٥٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ
لا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي
الصفحه ١٧٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِنْ كانَ
قَمِيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ
الصفحه ١٧٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ
آبائِي إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ما
الصفحه ١٩٥ : أقوى الدواعي إلى الرجوع.
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَلَمَّا رَجَعُوا
إِلى أَبِيهِمْ قالُوا يا
الصفحه ٢٠٣ : : (ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا
الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسارِقُونَ).
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٢٠٨ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(ارْجِعُوا إِلى
أَبِيكُمْ فَقُولُوا يا أَبانا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ
الصفحه ٢٠٩ : بالواقع على جليته ، وما تركوه بمصر إلا
بمغلوبين عن استصحابه ، فما وجه قوله ثانيا (بَلْ سَوَّلَتْ
لَكُمْ
الصفحه ٢٢٤ : بترتيبها
وتفاصيلها ، وإنما يذكر موضع العبرة فيها ، كما سيأتي الإشارة إليه في قوله تعالى
: (لَقَدْ كانَ فِي
الصفحه ٢٢٥ : سائر المشاهد أيضا. وإنما تخصيصه بالذكر لكونه مطلع القصة ، وأخفى أحوالها كما
ينبئ عنه قوله تعالى (وَهُمْ
الصفحه ٢٦٤ : الآية ثلاثا. ومنه قوله تعالى (وَما أَدْرِي ما يُفْعَلُ بِي وَلا
بِكُمْ) [الأحقاف : ٩]. والأصل : ولا ما
الصفحه ٢٨٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَالَّذِينَ
يَصِلُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ
الصفحه ٢٨٣ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ طُوبى لَهُمْ وَحُسْنُ
الصفحه ٢٨٧ : لله شركاء وما هم
بشركاء. فلم يكن بهذا الموقع الذي اقتضته التلاوة.
وقوله تعالى : (أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ
الصفحه ٣٠٦ : على معاندتكم وما يجري علينا منكم. ألا ترى إلى قوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَما لَنا أَلاَّ
الصفحه ٣٠٧ : ،
فغلبوا عليهم في نسبة العود إليهم.
وقوله تعالى : (فَأَوْحى إِلَيْهِمْ رَبُّهُمْ ...) إلخ وعد صادق للرسل