الصفحه ٢٤ :
عجزه عمّا ذكر. ثم احتج عليهم أيضا ، إفحاما إثر إفحام ، بقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٢٨ : كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ
الظَّالِمِينَ) أي من هلاكهم بسبب تكذيبهم.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٣٢ :
الظاهر بصيغة زائدة مناسبة للمصدر.
وكلاهما مستقل
بوجه من البلاغة والمبالغة ـ والله أعلم ـ
وقوله تعالى
الصفحه ٣٦ :
الرسل ، لئلا يفتروا عليه الكذب بتحريم ما أحل أو عكسه كما فعل المشركون ،
بقوله سبحانه :
القول في
الصفحه ٤٩ :
البرهان ، جعلهم غير عالمين ، فدلّ على أن كل قول لا برهان عليه لقائله ، فذاك جهل
وليس بعلم.
وقال أبو
الصفحه ٦٨ : القول دون حرفه ، ثم رجحه
بأنه يزول فيه قلق العطف ، ويكون الخطاب في وجهك في محله. وردّ بأن الجملة
الصفحه ٧٣ :
الآيات معنى القول ، كأنه قيل : قال لا تعبدوا إلا الله ، أو أمركم ألا
تعبدوا إلا الله.
وقوله
الصفحه ٨٠ : يعلم أن المشاكلة قد تكون حقيقة ـ كذا
في العناية ـ.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٨٦ : ، (أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ هُمْ فِيها خالِدُونَ).
القول في تأويل قوله تعالى :
(مَثَلُ
الْفَرِيقَيْنِ
الصفحه ٨٩ :
وقوله تعالى : (بَلْ نَظُنُّكُمْ كاذِبِينَ) أي فيما تدعونه من الإصلاح وترتب السعادة والنجاة عليه
الصفحه ١١٠ : ء ، فلا يمكن أن يضره شيء.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَمَّا جاءَ
أَمْرُنا نَجَّيْنا هُوداً
الصفحه ١٢٠ : مِنْكُمْ
رَجُلٌ رَشِيدٌ) أي فيرعوي عن القبيح ، ويهتدي إلى الصواب.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالُوا
الصفحه ١٢٦ : وتأييده. (عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ) أي أعتمد (وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) أي أرجع في السراء والضراء.
القول في تأويل
الصفحه ١٢٩ : على رسالته.
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِلى فِرْعَوْنَ
وَمَلائِهِ فَاتَّبَعُوا أَمْرَ فِرْعَوْنَ
الصفحه ١٤٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(نَحْنُ نَقُصُّ
عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا