الصفحه ٢٨٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ
الصفحه ٣٠٨ : و (العنيد) المعاند للحقّ ، كخليط بمعنى مخالط.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(مِنْ وَرائِهِ
الصفحه ٣١١ : مَحِيصٍ) أي : منجى ومهرب من العذاب ؛ ونظير الآية قوله تعالى : (وَلَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ
مَوْقُوفُونَ
الصفحه ٣١٧ : بالبيوع والمخالات. كما في قوله تعالى : (وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً
انْفَضُّوا إِلَيْها) [الجمعة
الصفحه ٣٢١ : الْأَبْصارُ) أي ترتفع فيه أبصار أهل الموقف ، لهول ما يرون. فلا
تقرّ أعينهم في أماكنها ولا تطرف.
القول في
الصفحه ٣٢٢ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَسَكَنْتُمْ فِي
مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٣٢٦ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(لِيَجْزِيَ اللهُ
كُلَّ نَفْسٍ ما كَسَبَتْ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الصفحه ٣٢٨ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
القول في تأويل قوله تعالى :
(الر تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ
الصفحه ٣٣٠ :
نَذِيراً) [الفرقان : ٧] ، وقول فرعون : (فَلَوْ لا أُلْقِيَ
عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ أَوْ
الصفحه ٣٣٥ : للجمع والإحياء.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خالِقٌ
الصفحه ٣٥٠ :
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
القول في تأويل قوله تعالى :
(أَتى أَمْرُ اللهِ
فَلا
الصفحه ٣٦١ : على
طريقة قوله تعالى : (وَيَخْلُقُ ما لا
تَعْلَمُونَ) [النحل : ٨] ، ولعلّ فصل ما بينهما بقوله
الصفحه ٣٧٧ : سواء كانت لها ظلال أم لا ، بقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلِلَّهِ يَسْجُدُ
ما فِي
الصفحه ٣٩٤ : الطبري : وقوله : (إِنَّ رَبِّي عَلى
صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) يقول : إن ربي على طريق الحق يجازي المحسن من خلقه
الصفحه ٤٠٦ : ) مراعاة للفظ الجمع.
قال الشهاب :
هذا توجيه للإفراد من جهة العربية ، فلا ينافي النكتة الأولى.
القول في