الصفحه ٧٧ : عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ) [القصص : ٢٣] ، وقوله تعالى : (وَلَقَدْ بَعَثْنا
فِي كُلِّ أُمَّةٍ
الصفحه ٨٢ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ
الصفحه ٩١ : من الإيمان إلى علم الله إرشادا إلى أن
اللائق لكل أحد ألا يبتّ القول إلا فيما يعلمه يقينا ، ويبني
الصفحه ٩٢ : ليدمّركم (هُوَ رَبُّكُمْ) أي مالك أمركم (وَإِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ) أي بعد الموت فيجازيكم بأعمالكم. وقوله
الصفحه ١١٥ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَلَمَّا رَأى
أَيْدِيَهُمْ لا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ
الصفحه ١٢٢ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَلَمَّا جاءَ
أَمْرُنا جَعَلْنا عالِيَها سافِلَها وَأَمْطَرْنا
الصفحه ١٥٨ :
بواسطة ملك عند ذلك تبشيرا له ، بأنك ستخلص مما أنت فيه ، وتحدثهم بما
فعلوا بك.
وقوله : (وَهُمْ
الصفحه ١٦١ : الأليق بما سيجيء من قوله تعالى : (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ عَسَى اللهُ أَنْ
يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعاً) [يوسف
الصفحه ١٧٤ :
قال القاشاني :
وذلك الدعاء هو صورة افتقار القلب الواجب عليه أبدا.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ١٨٢ :
يذكره ، ثقة بما سبق من التذكر ، وما لحق من قوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(يُوسُفُ
الصفحه ٢١١ :
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالُوا تَاللهِ
تَفْتَؤُا تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى
الصفحه ٢٥٦ :
ونعوته الجليلة. أي يبيّنها في كتبه المنزلة. وقوله تعالى : (لَعَلَّكُمْ بِلِقاءِ رَبِّكُمْ
الصفحه ٢٧٧ : .
الخامس ـ قوله
تعالى : (وَمِمَّا يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ فِي النَّارِ) جملة أخرى معطوفة على الجملة الأولى
الصفحه ٢٧٩ : وترهيبا. بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(لِلَّذِينَ
اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنى وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٨١ :
فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ).
ثم بيّن تعالى
مآل مقابل الفريق الأول بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى