الصفحه ٣٥٣ : )
: أخذ المالكية ، من الاقتران المذكور ، ردّا على الحنفية في قولهم بوجوب الزكاة
فيها. أي الخيل. وقوله
الصفحه ٣٧٠ :
__________________
(١) أخرجه البخاريّ
في : التوحيد ، ٢٠ ـ باب قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم
: لا شخص أغير من الله ، حديث رقم
الصفحه ٣٧٢ : ) [الأنعام : ١٠٧] ، وقوله تعالى : (كَذلِكَ فَعَلَ
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) [النحل : ٣٥] ، أي في تكذيب الرسل
الصفحه ٣٨٦ :
__________________
(١) أخرجه البخاريّ
في : الطب ، ٤ ـ باب الدواء بالعسل ، وقول الله تعالى : (فِيهِ شِفاءٌ
لِلنَّاسِ)
حديث ٢٢٥١
الصفحه ٤٢١ : أوفر وأكبر. على ما مهدناه. وقوله تعالى
:
الصفحه ٤٢٤ : مشروعية
العدل والندب إلى الفضل كما في قوله تعالى (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ
سَيِّئَةٌ مِثْلُها) [الشورى : ٤٠]. ثم
الصفحه ٤٢٩ :
بهيكل سليمان لأنه الذي بناه وشيده و (الْأَقْصَى) بمعنى الأبعد. سمي بذلك لبعده عن مكة ، وقوله
الصفحه ٤٣٧ : القدر وقوله
تعالى : (إِنَّا
أَنْزَلْناهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ...) إلخ ، حديث رقم ٣٣ ، عن أبي هريرة
الصفحه ٤٨٤ : الآية إحدى الآيات التي جمعت الصلوات الخمس ، ومنها قوله تعالى : (وَأَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ النَّهارِ
الصفحه ٤٨٥ : الموضوع ، ولفظ (النهار) يراد به من طلوع الفجر ،
ويراد به من طلوع الشمس. لكن قوله : (وَأَقِمِ الصَّلاةَ
الصفحه ٤٩٧ :
تنبيه :
ذهب بعضهم إلى
أن القرآن مما يستشفى به من الأمراض الحسّية لهذه الآية. بحمل قوله (شِفا
الصفحه ٥٠٤ : إسحاق بن راهويه ، أنه ذكر هذا القول الذي قلنا بعينه ، وقال :
على هذا أجمع أهل العلم.
ثم قال ابن حزم
الصفحه ٥٠٧ : الإلهي المسمى روحا. ولعل في هذا ما يشبه قول الإمام
مالك بن أنس رضي الله عنه عن الروح (هي صورة كالجسد
الصفحه ٥٠٨ : البخاريّ في : العلم ، ٤٧ ـ باب قوله تعالى : (وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً). حديث رقم ١٠٦.
الصفحه ٥١٣ : ) [الأنعام : ١١١] ، فكان الأولى في جوابهم عما اقترحوه ،
هو ما أجاب به صلىاللهعليهوسلم من قوله تعالى