الصفحه ٣٥٢ : الحظائر حاضرة لأهلها. انتهى.
ثم أشار إلى
فائدة جامعة للحاجة والزينة فقال :
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٣٥٥ : عجائب أحوال النبات ، للحكمة
نفسها. فقال سبحانه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(هُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ
الصفحه ٣٥٨ : .
وناقش صاحب (فتح
البيان) ما قدروه في الآية حيث قال : وظاهر قوله تعالى : (تَلْبَسُونَها) أنه يجوز للرجال
الصفحه ٣٨٩ : نعمة على العالم أجل من
إقامة الحجج وإيضاح السبل بإرسال الرسل.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاللهُ
الصفحه ٣٩٠ : :
القول في تأويل قوله تعالى :
(ضَرَبَ اللهُ مَثَلاً
عَبْداً مَمْلُوكاً لا يَقْدِرُ عَلى شَيْءٍ وَمَنْ
الصفحه ٣٩٧ : على وحدانيته ، بقوله ، عطفا على ما مرّ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاللهُ جَعَلَ
لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٤٠٣ : المؤكدة ، بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَأَوْفُوا بِعَهْدِ
اللهِ إِذا عاهَدْتُمْ وَلا
الصفحه ٤٠٧ : الآخرة ، فله الجزاء الأحسن والثواب الأوفى.
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ
الصفحه ٤٠٨ : التحصن به تعالى أن لا يلبس الشيطان القراءة وأن لا
يمنع من التدبر والتذكر.
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٤٢٨ : له ما تقدم من ذنبه وما تأخر. فنال ذلك بكمال عبوديته لله ، وبكمال
مغفرة الله له. انتهى.
وقوله تعالى
الصفحه ٤٣٠ :
إذا عبّر عنه بصيغة التعظيم. والنكتة العامة تنشيط السامعين.
وقوله تعالى : (لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا
الصفحه ٤٤٥ : :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ
الصفحه ٤٥٣ : : ١٦٠].
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَقَضى رَبُّكَ
أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ
الصفحه ٤٧٤ : قَلِيلاً) أي لأعمينّهم وأهلكنّهم بالإغواء ، إلا المخلصين.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ اذْهَبْ
الصفحه ٤٧٥ : . انتهى.
ثم بين تعالى
بعضا من آيات وحدانيته وألوهيته بقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(رَبُّكُمُ