الصفحه ٤٤ : خالف قول بعض الفقهاء. ووافق قول آخرين ، لم يكن لأحد أن يلزمه
بقول المخالف ، ويقول : هذا خالف الشرع
الصفحه ٧٠ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاتَّبِعْ ما يُوحى
إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّى يَحْكُمَ اللهُ
الصفحه ٧٩ : : لما لم يقبلوا كلامه صلىاللهعليهوسلم بالإرادة ، وأنكروا قوله بالاقتراحات الفاسدة ، وقوله
بالعناد
الصفحه ٩٨ : من تحدّوا بها وهي قوله ، علت كلمته : (وَقِيلَ يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ ...) إلى (الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٠٨ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(إِنْ نَقُولُ إِلاَّ
اعْتَراكَ بَعْضُ آلِهَتِنا بِسُوءٍ قالَ إِنِّي
الصفحه ١٢١ : ـ.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالُوا يا لُوطُ
إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ فَأَسْرِ
الصفحه ١٣٥ : بما فيه تعظيم لهم. وتأمل قوله : (وَلا تَرْكَنُوا) فإن الركون هو الميل اليسير. وقوله : (إِلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٣٦ :
اعتمادا على سباق الآية وسياقها ، فالمراد منها ما ذكرناه أولا ـ والله
أعلم ـ.
القول في تأويل
الصفحه ١٤٧ :
جانبها الأعلى إلى الأسفل ، مستديرة ظهرت أو مستطيلة.
القول في تأويل قوله تعالى :
(قالَ يا بُنَيَّ لا
الصفحه ١٤٨ : (المقصد الأسنى) : من خالط الخلق جدير بأنه
يتحامى. لكن من أبصر الحق عسير عليه أن يتعامى. انتهى.
القول في
الصفحه ١٦٠ : به مبالغة ، كرجل عدل. و (على) ظرف ل (جاءوا) مشعر
بتضمنه معنى (افتروا).
وقوله : (قالَ بَلْ سَوَّلَتْ
الصفحه ١٦٥ : السوء.
وقوله : (إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوايَ) تعليل للامتناع ببعض الأسباب الخارجية ، مما عسى أن
الصفحه ١٦٧ :
ومعنى قوله (وَهَمَّ بِها لَوْ لا أَنْ رَأى
بُرْهانَ رَبِّهِ) أي لو لا رؤيته برهان ربه لهمّ بها
الصفحه ١٧٢ : بضلالها صادر عن رؤية وعلم ، مع التلويح إلى تنزههن عن مثل ذلك.
القول في تأويل قوله تعالى :
(فَلَمَّا
الصفحه ١٨٤ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَقالَ الْمَلِكُ
ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جاءَهُ الرَّسُولُ قالَ