الصفحه ٤٥٥ : أدعو لهما بما في السحر أو بين أذان الفجر وإقامة صلاته ، لما
أرى من مزية هذا الوقت على غيره. وقوله تعالى
الصفحه ٤٥٦ : ، ببيان أنه يجعل صاحبه مقرونا
معهم. وقوله : (وَكانَ الشَّيْطانُ
لِرَبِّهِ كَفُوراً) من تتمة التعليل. قال
الصفحه ٤٦٥ : في العلوم والصناعات. وكان هذا القول مشاهدا بالحس معلوما
بالضرورة ، لا ينكره إلا وقح مكابر لحسّه
الصفحه ٤٧٩ : اختلاف التأويلين. وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِنْ كادُوا
لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ
الصفحه ٤٨٨ : إلا وقت يخصها ، يقولون
: الفرض إنما ثبت بالقرآن. والقرآن أوجب مطلق الذكر في قوله : (قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
الصفحه ٤٩٦ : قوله تعالى : (وَإِنْ كادُوا
لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْأَرْضِ) يدل على أن نزولها في أوقات الاهتمام
الصفحه ٥٠٣ : صلىاللهعليهوسلم (١)(إن أرواح الشهداء في حواصل طير خضر في الجنة) وقوله صلىاللهعليهوسلم (٢) ، إنه (رأى نسم بني
الصفحه ٥٠٥ : بالموت ، على قول الجمهور الذين يقولون : هي عين قائمة
بنفسها ليست عرضا من أعراض البدن كالحياة وغيرها. ولا
الصفحه ٥٠٩ : : (وَكَذلِكَ أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ رُوحاً مِنْ أَمْرِنا) [الشورى : ٥٢] ، وقوله : (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ
الصفحه ٥١٠ : ، وهو
قريب من قول قتادة. ووجه تعينه أن هذه الآية في سياق ذكر القرآن وتنزيله والمنّة
بكونه شفاء ورحمة
الصفحه ٥٢١ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قُلْ آمِنُوا بِهِ
أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٩ : الدنيوية
لأن حصوله في الدنيا كالمانع من بقاه التكليف فقال تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَلَوْ
الصفحه ١٢ :
القول في تأويل قوله تعالى :
(قُلْ لَوْ شاءَ اللهُ
ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلا أَدْراكُمْ بِهِ
الصفحه ١٩ : سبحانه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاللهُ يَدْعُوا
إِلى دارِ السَّلامِ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى
الصفحه ٣٨ :
[التوبة : ٢٠ ـ ٢١] ، وقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا