الصفحه ٣٨٣ : ضميره ، باعتبار لفظه. ويؤنث ويجمع باعتبار معناه. وقوله :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَمِنْ
الصفحه ٣٨٤ : .
وليس هذا موضع
بسط ذلك. قال ابن كثير : وقد ناسب ذكر العقل هاهنا في قوله تعالى : (لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ
الصفحه ٣٨٥ : . لأن الأمر للتخلية
والإباحة.
لطيفة :
إنما أوثر (من)
في قوله تعالى : (مِنَ الْجِبالِ) إلخ ، على (في
الصفحه ٣٨٨ : . والرابعة سن الانحطاط الكبير
وهي سنّ الشيخوخة ، فقال سبحانه :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَاللهُ
الصفحه ٣٩٨ : . واستدل بعموم الآية من أباحها مطلقا ولو من غير مذكاة. كذا في (الإكليل).
القول في تأويل قوله تعالى
الصفحه ٤٠٢ : الكمال بالتربية والإمداد ،
ونجاته من العذاب ، وبشارة له بالسعادة الأبدية. وقوله تعالى :
القول في تأويل
الصفحه ٤١١ : : لا. ثم قرأ هذه الآية
أفاده الرازي. وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(مَنْ كَفَرَ بِاللهِ
الصفحه ٤١٩ : . وجوز كونها تعليلية ،
وقصدهم لذلك غير بعيد. وفي قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَفْتَرُونَ) الآية. وعيد
الصفحه ٤٢٣ : ، وأن لا غرض سواه.
وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَإِنْ عاقَبْتُمْ
فَعاقِبُوا
الصفحه ٤٢٦ :
لَيَفْتِنُونَكَ) [الإسراء : ٧٣] ، إلى قوله تعالى (إِنَّ الْباطِلَ كانَ
زَهُوقاً) ، وآية (قُلْ لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ
الصفحه ٤٣٦ : ساقط. لأنه فوقه
بكثير. بل غيره كما تبين قبل. وبالجملة ، فالذي فهمه الأكثرون من قول عائشة
ومعاوية وحذيفة
الصفحه ٤٤٠ : النبيّ
صلىاللهعليهوسلم بلا واسطة. وفي سياق كل منهم عنه ما ليس عند الآخر.
وقوله تعالى :
القول في
الصفحه ٤٤٣ :
(فَإِذا جاءَ وَعْدُ
الْآخِرَةِ) أي مؤاخذة المرة الآخرة وعقوبتها. وقوله تعالى : (لِيَسُوؤُا
الصفحه ٤٤٦ : ؛ أن لهم في الدنيا والآخرة ثوابا وافرا.
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَأَنَّ الَّذِينَ لا
الصفحه ٤٥١ : استعداداتهم. وحينئذ وجب
إهلاكهم. وقوله تعالى :
القول في تأويل قوله تعالى :
(وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنَ